اتذكر سابقًا، كم كتبتُ نصوصًا لك، وكَم قرأتُ نصُوصًا فتذكرتك، وكم اغنيةٌ سمُعتها وتذكرتك، ولكِن في نهايتُنا ذَبِلت تلك الشجيرات التي زرعناها معًا،وإنتهت احلامنا حين نلتقي صُدفة ترتبك خطواتنا، ويعبُر احدنا بِجوار الآخر ولا تلتقي نظراتنا، كغُرباء،لكِنك لن تعود، وَ فقدتُ شغفي بك و حين تعد لن اتقبلك وسأهجُرك، وجع الكدمات إلى الآن يؤلمني وفراغات كثيرة .
أنت تقرأ
02l800
ChickLitو وعدتني بأن صدركَ منزلي إذا الليالي السود، أغلقنَ الفلك . ها هُن سودٌ مُقفراتٌ جئنَ لي أين الوعود وأين عني منزِلك؟