"أريحيني على صدرك
لأني متعب مثلك
وجئت إليكِ لا أدري لماذا جئت
فخلف الباب أمطار تطاردني
شتاءٌ قائم الأنفاس يخنقني
وأقدام بلون الليل تسحقني
وليس لدي أحباب
ولابيت ليؤويني من الطوفان
وجئت إليكِ تحملني
رياح الشك للأيمان
فهل أرتاح بعض الوقت في عينيكِ
أم أمضي وحيدًا مع الأحزان ؟"

أنت تقرأ
02l800
ChickLitو وعدتني بأن صدركَ منزلي إذا الليالي السود، أغلقنَ الفلك . ها هُن سودٌ مُقفراتٌ جئنَ لي أين الوعود وأين عني منزِلك؟