ليلي الخبيثة

366 14 4
                                    

ذهبت نومي لهم لتجد ليلي تحاول الالتصاق بجيمين فذهبت لها و قالت ليلي عزيزتي كيف حالك مرحبا بك ليتفاجئ الجميع بها كيف كانت تصرخ لرؤيتها والان ترحب بها و بعدها احتضنتها و غمزت لجيمين ليفهم جيمين قصدها لتقول هل تغديتي لتقول ليلي لا نوميديا هيا لنتغذى و بعدها لنذهب للشاطئ جميعا اوك هيا ليذهب الجميع ليتغدوا و بعدها يذهب الجميع للشاطئ و يلبسوا ملابس السباحة لتأتي ليلي و هي تتمايل لتلحق بهم نومي و كانت تلبس تيشرت و جينز 👖ليقول ار ام ألن تسبحي فقالت لا أنا متعبة قليلا و بعدها أتى جيمين و هو يرتدي تبان و عاري الصدر لتنظر له نومي بعينين حمراوتان من شدة الغضب ل تنظر ناحية ليبي لتجدها تنظر له لتشتد غضبا لتذهب وتجلس فوق الكرسي لترتاح لتطلب عصيرا و تراقب ليلي لتجدها تتقرب من جيمين لتكسر كأس الزجاج بيدها من شدة الغضب لينتبه لها جيمين و بينما هو ذاهب أوقفته ليلي و هي تقول جيمين ساعدني ليذهب لها فقالت يا إلهي كدت أغرق لينتبه لمكان نومي ليجدها قد ذهبت ليلحقها فابتسمت ليلي بشر ليذهب جيمين لنومي ليجدها قد كسرت الغرفة كلها و يدها تنزف ليذهب بها جيمين و يقول ماذا فعلتي هل جننتي فقالت نعم جننت بك أيها الاحمق لماذا و بحق الجحيم سمحت لها بالاقتراب منك و لمسك ها قل وكيف تخرج من غير قميصك أيها الاحمق هل تريد أن تراك و أنت عار إنك ممتبكاتي لا أحد يراك غيري هكذا أسمعت و تلك الشمطاء الوقحة العاهرة أخبرها أنا كيم نوميديا لم يخلق من يلمس ما هو ملكي يا أنا يا هي و أنا أعرف من سيربح بالاخير و الان أغرب عن وجهي قبلأن أرتكب حماقات سأندم عليها لاحقا و إذهب لغرفتك اللعينة و إرتدي لعنة القميص أو سأحرق ملابسك كلها و أنا أعني ما أقول هيا إذهب لتستدير ذاهبة للحمام ليمسكها جيمين و يقبلها قبلة عميقة جعلتها تهدأ و بعدها إحتضنها و قال أنا أحبك أنتي و لا أحد غيرك أفهمت فقالت حبيبي أنا لا أطلب شيئا صعبا قلت فقط إبتعد عنها لأنها إن تمادت لا تلوموني على نا سأفعله بها و أنا قلت كلامي و لن أتراجع عنه و لا أحد سيمنعني و لو كان أنت لأني أحب أشيائي و أحبائي لي فقط أفهمت هذا و الان إذهب و إرتدي قميصا فقال حاضر فقالت إنتظر لحظة و ذهبت للخزانة و أخرجت قميصا و أعطته له و الان إذهب و إستحم و إن صادفتها غير الطريق فذهب جيمين دون أن يضيف كلمة أخرى فذهبت نومي للاستحمام و بعدها خرجت من غرفتها و غيرت ملابسها و توجهت نحو منزل عائلتها بالمالديف لتدخل له بعد مدة طويلة و بدأت تتذكر ذكرياتها مع عائلتها لتنهار باكية و بعدها توجهت لغرفة أمها وأبيها
والدي نوميديا ماتوا بعيد الشر بحادث سيارة
و دخلت لتشم رائحة أمها و بعدها أخذت صورة لعائلتهم و ذهبت للمنتجع و أثناء مشيها لغرفتها أتاها لويس و قال إني رأيت ليلي متجهة لغرفة جيمين لتقول نومي لقد و قعت بين يدي أحسنت يا صديقي و الان وقت اللعب لتذهب لتجد ليلي متجهة لغرفة جيمين بملابس شبه عارية و بعدها ذهبت لتدخل عليهم لتجد ليلي مع جيمين و هو يحاول إبعادهة و عند رؤية ليلي لنومي قبلت جيمين و هنا إستشاطت نوميديا غضبا لتذهب و تمسك ليلي من شعرها و تقول با إلهي يا لكي من مسكينة إني أشفق عليك جدا لتتصل بإدوارد (حارسها الشخصي) لتقول مرحبا يا صديقي تعال للغرفة 10 لدي قمامة يجب عليك أخدها للقبو لترتهب ليلي و تقول أرجوكي أتركيني فقالت أغلقي فمك اللعين من قال لك أن تلعبي معي ثم دخل إدوارد و أخدها فقالت له خدها و إنتظرني سأتي بعد لحظات فقال لها جيمين و هو مصدوم مما رأى ماذا ستفعلين لها فقالت ما رأيك أنت سألقنه درسا صغيرا لكي لا تلعب معي مجددا هذا ما في الامر ثم إقتربت منه و قبلته قبلة عنيفة هذا لتختفي أثار شفتاها اللعينة عنك فقالت إنتظرني هنا ثم نزلت لها لتجدها جالسة عل الارض و تبكي فقالت أنظروا من يبكي هنا ثم صفعتها صفعة أدارت وجهها للجهة الاخرى ثم شدت شعرها و قالت أتظنين أني غافلة عما تفعلين أيتها اللعينة ها أنظري إلي إنها أخر مرة أراك تحومين حوله و الان ستذهبين و تأخدين أغراضك و ترجعين لكوريا لا أريد رؤينك مجددا فخمت لتومأ بسرعة لتقول جيد لتنادي إدوارد تعال و خدها لتأخد أغراضها و بعدها للمطار مفهوم فقال حاضر نومي ثم تذهب و بعدها ذهبت لجيمين لتجدن في الشرفة فعانقته من الوراء فالتفت لها و قال ماذا فهلتي لها فقالت لا شيئ لقد بعثتها لكوريا هذا ما في الامر ثم عانقته و بادلها فقالت أحبك جيمين فرد أنا أعشقك أيضا و بعدها قبلها قبلة عميقة فبادلته ثم حملها إلى السرير و هو مازال على ذلك الحالثم يقطع القبلة ويحضنها و ينامان إستيقظت نوميديا قبل جيمين و ظلت تتأمله ثم قالت هذا الغبي لم يكمل ما بدأه البارحة ثم قبلته و ذهبت تستحم ليستيقظ جيمين ثم دخل إلى الحمام وراءها فقالت ماذا تفعل هنا غقال أكمل ما كنت أفعل
البارحة لتشهق و تقول هل كنت مستيقظا أيها المخادع ليسحبها و يقبلها و هي بادلته ثم بدأيعبث بصدرها الحليبي لتتأوه فينتصب جيمين و ينزع قميصه ثم بدأ يقبل رقبتها و يطبع علامات عليها ثم أغلق صنبور الماء و حملها و ذهب إلى السرير صم بدأيقبلها معنفا شفاهها لتقلب نومي الوضعية لتصبح فوقه و بعدها طبعت قبلات على رقبته و بدأت تعتصر عضوه من فوق السروال ليتأوه جيمين و بعدها يرجعها أسفله ثم يفرق بين رجليها و يبدأ بإمتصاص عضوها لتمسك نومي شعره و تحش، رأسه بعضوها و بعدها قذفت ثم أخرج جيمين عضوه من سرواله ليدخله دفعة واحدة بعضوها لتصرخ ليقبلها ليكتم صراخها و بعدخا تركها لتبدأ بالتأوه و تطلب الاسراع منه ليقذف بها ثم يستلقي بجانبها ليقول ما رأيك بجولة أخرى لتقول هيا بنا ليقبلها مرة أخرى و بعد 5 جولات إستلقى بجانبها ليضمها له و ينام

وقعت للعضوة الثامنةOù les histoires vivent. Découvrez maintenant