المناضل اللطيف || ENFP

" جـوانـب تِسعةُ ذيـول ENFP "

مرحباً رفاق ! كيف الاحوال 🌿✨
~ اتمنى ان تكونوا بافضل الاحوال و الصحة ~

اسم الفصل غريب ! ، قبل تبداو بقراءة الفصل
ماهو انطباعكم الاول عن الاسم
وكيف فهمتٓم الامر ؟

على اية حال لنبدا 🌿✨
ممنوع الغش XD ..
اجيبو على السؤال فوق واكملو الفصل
والا ~
-نظرات - ساتي لكوابيسكم مع عُلبة اندومي 👀
.
.

البارت يتحدث عن جوانب للمُناضل ، جوانب لم يظهرها لأي شخص ، بل حتى لو لاحظها احد ما ينكرها ~

هو قد يوافق ملاحظات الاخرين عن جوانبه الايجابيه واللطيفة
لكنه سيرفظ اي جانب سلبي قد يطرح عليه بخصوصه

فهو دائما يحافظ على ان يترك انطباعاً مثالياً عند الاخرين
على الرغم من عفويته الفذه الا انه في مواقف معينة يتعين عليه التصرف عكس تصرفاته كي يترك انطباعاً جيداً

اما سبب تسيمتها بالتسعه ، هو مجرد تعبير مجازي وكخيال مُكمل للتسمية
يمكنكم تخيلها كيفما تشائون .

فمن هذه الجوانب هو انه غير صادق مع نفسه
" بالتاكيد اول سؤال ؟ كيف هو غير صادق مع نفسه ! "

كاي شخص ثاني عندما تخبره انه نرجسي مثلا او شخص سيء
سيتقبل الامر ويتفق بكل صدق ان هذه عيوب من عيوبه

لكن المناضل عكس هذا هو يدرك حقيقة كلامهم لكنه ينكرها !

نفس الشيء مع مشاعره ، قد ينكرها او حتى يكذبها او يتجاهلها او يحاول محوها

كمثلا هو احب شخصاً يدرك تماما انه لا يبادله بل يؤذيه مشاعريا وجسديا
المناضل ينكر هذا بل لا يصدق ان من احبه بهذه الفضاعه

فالمناضل يضن ان الجميع لطيف وطيب ووردي لهذا يستمر بانكار وتكذيب وعدم تصديق ان شخصه المفضل لايحبه او سيئاً

تماماًمع الواقع المحيط حوله ، عندما يتحدث شخص له عن ظروفه
التي اقل مايقال عنها مريعه
المناضل يواسيه لكن داخله يشك ولا يصدق
لانه بصدق لا يصدق انه يوجد اشخاص سيئين بهذا الحد

وهذه احد اسباب اكتئابه وهروبه من الواقع
لان واقعه الفطري في راسه كان عالما خالياً من الشر والسوء

وهذه احد اسباب التغير السريع الملحوظ في شخصيته عندما يمر بظروف سيئه للغاية سيصبح هادئا وصامتا بشكل ملحوظ

هو قد يتقبل الامر، ولكن في حالات معينه على الرغم من معرفته التامه ان الاشخاص ليسو محل ثقه وسيئين الا انه يتعامل بلطف معهم