ثمانٍ وخمسون

57 11 1
                                    





‏أشعُر كأنني رغيفٌ مُتعفن
و الحياة هي بيت ذلك العجوز المُقعد
لا أنا أريد البقاء في مطبخه
ولا هو الآخر يريدني مأكله.

اقتباسات قاتمة حيث تعيش القصص. اكتشف الآن