أشعُر كأنني رغيفٌ مُتعفن
و الحياة هي بيت ذلك العجوز المُقعد
لا أنا أريد البقاء في مطبخه
ولا هو الآخر يريدني مأكله.
ثمانٍ وخمسون
أشعُر كأنني رغيفٌ مُتعفن
و الحياة هي بيت ذلك العجوز المُقعد
لا أنا أريد البقاء في مطبخه
ولا هو الآخر يريدني مأكله.
أشعُر كأنني رغيفٌ مُتعفن
و الحياة هي بيت ذلك العجوز المُقعد
لا أنا أريد البقاء في مطبخه
ولا هو الآخر يريدني مأكله.