-٢-

3.3K 83 61
                                    

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

بعض الصور المتعلقة بالأحداث في البارت حطيتها عشان تساعدكم في التخيل و التعمق أكثر

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

بعض الصور المتعلقة بالأحداث في البارت حطيتها عشان تساعدكم في التخيل و التعمق أكثر.
اتمني تستمتعوا♡︎.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.

عندما لوّحت لكِ بيدي لم اقصِد الوداع، كنتُ امسحُ الدنيا لأراكِ
- عباس حسين

✩✩✩

الفَصلُ الثاني

لِقاء



١ - ١٠ - ١٩٥٥

يوم الاربعاء الساعه الثانيه عشر ونصف بعد الظهر بتوقيت إنجلترا

"وداعاً أُمي"

ودعت هذهِ الفتاة والدتها مغلقه ورائها باب البيتِ ثم همّت بِالنزول علي الأدراجِ الثلاثه أمام الباب

مشيت في ممر الحديقه بِحيويه مُتجهه إليَ بوابه المنزِل الحديديّة حاملة بِيديها صندوق طعام كبير مصنوعٌ من الخشبِ.

فَور وصولها إلي البوابه فُتحت بواسطه الحارس الخاص بالمنزل.

خَرجت مِن البوابه الحديدية لِتكون واقِفه أمام السيارةِ الآن لِيُقابل وجهُها سائِق عائِلتهم الخاص.

"أهلاً بكِ آنستي"
أردفَ ثُمَ فَتح لها بابُ السيارةِ الخَلفي

"أنتَ جديدٌ هنا؟"
أردفت الفتاة بِتسأول تِجاه الفتيَ الواقف أمام وجهها، هي تراهُ لأول مرة هنا

WHAT IF ? [ +18 ]حيث تعيش القصص. اكتشف الآن