-٩-

2.4K 75 59
                                    

بارت بعد طول غياب

تفاعلوا مع الأحداث لأن ده جدياً الشيء الي بيخليني أكتب وسط دراستي و إمتحاناتي عشان بس أشوف ردود أفعالكم :((

-------------------------

الفصل التاسع
"اللعنة!"


"أمطتيني إيڤيلين"

"ماذا؟!"

إبتعدت قليلاً مجفولة من طلبه
فأعاد إلتحامنا مجدداً بشدهِ علي خصري

" إمطتيني كما يمطتي الفارس مهرهُ "

"لا جيمين إبتعد لقد أخبرتني أنك ستنتظر-"

ناجيته أضع يدي فوق صدره أبعده عني بذعر و حيرة فواجهني بنظراته المستغربة

"ماذا فهمتي من كلماتي؟"

أملت رأسي متعجبة من سؤاله

"ألم تعني أن أجلس فوق رجولتك؟"

أبتسامة خافتة لاحت علي شفتاه و أرخي يده قليلاً حولي، وعي علي ما فكرت فيه و الذي دب الذعر داخلي

"أنا آفي بوعودي إيڤيلين، أخبرتك لن أضاجعك حتي تطلبيني، و هذا يعني أنني حقاً لن أضاجعك لذا لا يعني إمتطائك لي أن رجولتي ستكون داخلك"

لا أعلم كيف بإمكانه أن يتحدث معي بهذه النبرة الهادئة يشرح لي في محاولة لطمئنتي و يبث في نفسي شعوراً بالإمتنان و الرغبة في أن أكون بين ذراعه طيلة الوقت و بنفس الوقت يكون لعيناً ليس بإمكاني تحمله ولو للحظة واحدة

"سأكافئك جيداً علي عملك الجاد"

إقترب مني يلعق شحمة أذني بلسانه الرطب يزيد من شدة إحتياجي له

إستسلمت لعذوبة كلماته و أرخيت يداي فوق كتفه

قبل رقبتي بإحتياج شديد فغلف ورائها علامة أعلم أنها ستدوم طويلاً

خدر جسدي بلمساته البارعة فوق مؤخرتي التي أصبحت مكاناً لإعتصاراته

رفع وجه من جوف رقبتي يرمقني برغبة يمسح شفتاه بلسانه المبتل

"أريدك دون الحواجز"
نطق يمسك ببنطالي و بدأ في شده للأسفل يرمق شفتاي بنظراته المعتمة

سندت يداي علي كتفه و رفعت نفسي أساعده علي إنتزاع البنطال عني و بقيت بملابسي الداخلية فوقه

WHAT IF ? [ +18 ]حيث تعيش القصص. اكتشف الآن