ستكون القصه عن فتاه بعمر التاسعه عشر من عمرها اتهمت بالعديد من القضايا والجرائم ولكن بكل مرة يتضح بأن هناك نقص بالادله وتخرج ولكن اخر قضيه اتهمت بها كانت قتل رجلا وكان كل شيء ضدها هذه المرة ولكنها لا تعرف ما يخبئه القدر لها فكانت تلك هي نقطه تحول حي...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
. . .
الحقيقه هي أننا اطفال خالدون ، وكلما تقدم بنا العمر
ازددنا طفوله و رفضنا فكره الشيخوخه .... لكننا
نشيخ طيله الوقت ، ونموت ، وينسانا اصدقائنا مهما
بكوا علينا في البدايه .... هذه هي الحقيقة، قبولها
نضج ، و رفضها عته .... لكننا نفضل أن نكون
معاتيه ... علي ان نكون شيوخا ....
. .
نظرت جي سو ل جسد والدتها الملقي أمامها ل تنزل
دموعها بصمت وكانت والدتها تبتسم لها ....
" انا بخير ... لا تصدري ... صوت ... احبك طفلتي ... ا ... اسفه ...."
قالت هذا لتغلق عينها ببطئ ....
. . . *Now*
"كنت صغيره لدرجه انني لم اظن انهم كانوا حقا ... كنت احاول جعلهم يتوقفون عن التمثيل والاستيقاظ .. لكنني لم أدرك حقا أنهم ذهبوا وتركوني ... "
نظرت أمامها ل تنزل دموعها بغزارة ....
"كنت غبيه ... لدرجه انني خرجت اركض البحث عن من قتلوا اهلي لاخبرهم أنني اكتشفت أنه مقلب ... لكنني لم اجدهم ..."
نظر لها جاكسون بحزن ل يتنهد بقله حيله....
" يمكنك التوقف الان أن .... "
قاطعته ل تكمل ....
" كنت تائهه ولم اعرف الي اين اذهب حتي وجدتني سيده ... كنت اتجمد علي الرصيف .... اخذتني للملجئ لذا كنت شاكره لها كثيرا ولكن .... بعد ذلك تمنيت لو أن البرد قتلني قبل ذهابي لهذا المكان .... يعزبون الاطفال و يعتدون عليهم لذلك لم ابقي كثيرا وعندما وجدت طريقه للهروب هربت من هناك انا وبعض الاطفال ... سيهون كان معي ايضا بالملجئ .... لولاه لما فعلت اي شيء حقا انا شاكره له ..."
