part 12

13.1K 94 2
                                    

كان وليد يمشي فى طريق بيته بعد ان فتحت له البوابات وخلفه رجاله ورجال اخيه
دخل وليد وجد زين جالس على الاريكه يتابع بعض الاعمال
نظر زين للرجال فى الخلف
زين:* خير يا وليد اتخانقت مع حد من اعدائنا ؟؟*

وليد:* والله مش عارف انت هتعبرو عدو ولا لا *

زين:* ازاى يعنى مش فاهم *

وليد:* والله مكسوف اقلك ان واحد من رجالتك عاكس بنت والبنت دى ادتهم علقه محترمه لوحدها*

زين:* على فكره انا مش فاضي لخيلاتك الغبيه دى *

وليد:* متصدقش بس انت لازم تغير جوز البط ايلي انت مشغلهم عندك وتجيب بنتين يحرسوك احسن*

قال وليد كلمته وذهب
زين:* ايلي قالو وليد ده صح؟*

احد الرجال:* صح يا باشا*

زين:* صفو حسابكو واخفو من وشي*

تركه الرجال وذهبو لأنه على عكس اخيه لا يتراجع فى قراره ولا يتهاون مع الاخطاء ابدا

_________________
في الحديقه كانت امل تتحدث بصوت عالى:*
يخربيتك كنتى شبه باتمان يا بت انتى لحقتى تتعلمى كل ده ؟*

شمس:* دى حاجه قليله انا علطول بضرب الناس عادى*

امل:*طيب خلينا نخلص الاكل بسرعه عاوزه انزل السوق اشتري حجات ليه*

فى المساء كانت ورد مع جاسر في الغرفه
جاسر:*هلسوعك انهارده حاولى تكتمى نفسك*

ورد:* هى لازم اللسوعه يعنى؟*

جاسر:* ايوه لازم يلا انزلى براسك ع الارض وارفعى الباقي*

فعلت ورد ما قاله ليمسك جاسر الكرباج الصغير ليبدا بعزف انغامه على جسدها وتبدأ بمجاراته لترضيه ليقوم بترك صبغته علي جسدها
اوقفها على ركبتيها امسك ذقنها بيده وتحسس دموعها الصغيره التى خرجت رغما عنها
اخذ بعض الحبال وقام بربط يدها وقدميها وخصرها وظل يضرب على جميع انحاء جسدها بيده لم يعد يتحمل نيرانه بسبب مظهرها اللذي يجعلك تثار
فتركها على وضعها وذهب ليقف خلفها وهى معلقه ب الحبال فتح سحاب بنطاله
ليكمل طقوسه معها

فى الصباح استيقظت ورد بعد ليله طويله اشبعت جاسر ب التعذيب والاغتصاب وكانت بعض العلامات على جسدها العاري
ذهبت الى الحمام ووقفت انام المرأه تنظر لشكلها لحق بها جاسر وكان يقف على الباب اقترب منها ونظر لجسدها

جاسر:*امبارح مكانش سهل عليا اعمل فيكى كده وكان قلبي واجعنى لو عايزه معملش كده تانى قولى وانا هحترم رأيك*

ورد:* بس انت بتتبسط كده وانا عايزه ابسطك*

جاسر:* بس انا كده اكون انانى يا ورد
ومش عاوزك تزعلى وتشيلي منى ابدا*

ورد:* خلينا مكملين ولما ازهق هقولك *

ابتسم لها واحتضناها بدفئ

حب التملك حيث تعيش القصص. اكتشف الآن