في ليلة مقمرة وهادئة وبعد أن أنهيت عملي وعدت مسرعة إلى منزلي للأسترخاء والراحة ولكن المفاجأة كانت تنتظرني عندما وصلت إلى المنزل وجدت أبي ملقيا على الأرض والدماء حوله صدمت وشلت أطرافي عن الحركة ففقد ان والدي ليس سهل وبعد وفاة والدي أصبحت لا أذهب الى العمل كثيرا ف بسبب ذلك طردت من عملي وأصبحت المهمة شاقة ف الآن كيف نستطيع العيش آنا وأختي قررت البحث عن عمل آخر فلم أجد بت أبحث وأبحث حتى فقدت الأمل في الحصول على عمل جديد
وفي ذلك اليوم وأنا أتجول بالمدينة سمعت بسيدة تبحث عن خادمة ذهبت إليها وعندما دخلت إلى منزل تلك السيدة أو بالأصح قصر تلك السيدة قابلت كثيراً من الخدم قالت لي أحداهن :أهلا كيف بإمكاني أن أخدمك؟!
قلت لها : هل لي أن أقابل السيدة!
قالت :وماهو طلبك ؟.
أجبتها :أنتن تبحثن عن خادمة أليس.كذلك!.
قالت :نعم نحن في حاجة لخادمة ولكن من أنتي وماشأنك بذلك؟!
أجبتها قائلة: أنا جئت من أجل ذلك الأمر فأنا أريد أن اعمل هنا بعد أذن سيدتك!.
قالت :حسنا تفضلي إذا.
فتقدمت وتبعتها حتى سرت إلى غرفة تلك السيدة بادرت بالدخول إلى غرفتها وعندما هممت بالدخول منعتني قائلة :لايجب أن تدخلي بدون أذن السيدة ،أنتظري هنا حتى أخبرها بأمرك .
فبقيت طويلا أنتظر حتى أتت تلك الخادمة قائلة :تفضلي السيدة تود مقابلتك.
عندما سمعت موافقتها على دخولي إليها فرحت كثيراً فالآن سوف أعمل وأحصل على المال عندما دخلت إلى تلك السيدة التي يبان أنها بمكتمل العمر .
قالت لي :ما أسمك أيتها الفتاة؟!
أجبتها :أسمي سام جيمس
آه كم هو أسم رائع وكم هو عمرك الآن ياسام؟!
قلت لها :عمري هو 20 سنة.
قالت لي :هل أنتي مستعدة للعمل كخادمة
