chapitre 1

1 0 0
                                    

في احد المنزل الصغيره بايطاليا نجد فتاة شابة بغاية الجمال تتعرض للادلال من طرف فتاة بنفس عمرها تقريبا .
نيلي:من تضنين نفسك لتشي بي لأمي هاااا .ايتها العاهرة الصغيرة تستحقين دلك الكف .اههههه اضنتي حقا انها ستصدقك.و انتي من بين كل الناس اه يا إلهي لا استطيع التصديق .
تم قامت بشد شعرها لدرجة انها شعرت به سينقطع
إيملي:اه اتركي شعري نيلي هادا مؤلم للغاية اه.
بينما الاخرى مستمرة بشد شعرها اردفت
نيلي: اخرسي لا اريد سماعة صوتكي اللعين ايتها المتسولة العاهرة انتي مجرد حتالة لا تساوي شيئا اتسمعينني لستي سوا خادمة هههههههه الفرق فقط انكي تعملين من دون أجر لانكي لا تملكين اي شيئ
لا عائلة ولا اصدقاء و الاهم لا أهل انتي مجرد صفر كبير على اليسار.
امتلئت عيون ايميلي بالدموع ليس وكان هاده اول مرة تسمع هادا الكلام لا فهاد الكلام يعاد في اليوم اكتر من مئة مرة نعم لا تستغربوا فهده عادة لدى كل من الام و البنت كلما سنحت لهم الفرصة بتو كرههم و حقدهم الكبيرين تجاهها و مع دالك لا تزال بطلتنا تحزن كلما سمعته من احداهما كأنها المرة الأولى و هادا ما يرضي غرورهم و انفسهم المريضة .
إيملي:(بدموع كالشلالات من شدة المها الجسدي فلازالت تلك الفتاة المدعوة باختها تشد شعرها و آلامها المعنوية فهم لا يفوتون فرصة لادلالها و امساكها من الجرح الذي يؤلمها ) وضعت يديها على ادنيها و صرخت لعلو صوتها
ايميلي:يكفي يكفي ارجوكي يكفي لم اعد استطيع التحمل و ببكاء مرير و صوت يحطم الحجر ولكن لا ينفع مع تلك الفتاة الحاقدة اكملت :أعلم أعلم أني متبنات أعلم انني هنا يجب علي ان اقوم بتعويض عائلتك لايوائي و انا اقوم بكل شيئ وحدي من اعمال المنزلية و بدوام جزئي و الان فقط لانني طلبت منكي مساعدتي و العمل معي احصل على كل هدا التوبيخ منك انت و امكي انا لا اعلم حتا بما اخطئت.
كانت نيلي سترد عليها لكن صفعة قوية سقطت على خد ايميلي اوقعتها ارضا .

ايميلي:لما لما يا خالتي
الام: كيف تجرئين على طلب من بنتي أن تساعدك و تبحت عن عمل لها. و صرخت في نهاية كلامها مما جعل جسد الاخرى ينتفض و اقتربت منها و انحنت لمستواها لتكمل بوعيد
الام:ان سمعتك مرة أخرى تتحدتين بموضوع عمل نيلي صدقيني ساجعلك تعيشين في الجحيم اتسمعينني ...وكانت سوف تكمل لولا مقاطعة ايميلي لها
ايميلي:الجحيم انا اعيش بالفعل فيه خالتي . اي جحيم تقصدين هل من جحيم اخر ههههه لا لا اضن هدا حتا الجحيم ارحم من حياتي هنا .تكلمت بصوت مبحوح و ضعيف من كترت البكاء و بسبب تلك الغصة المتكونة في حلقها

الام: هههههههههه الجحيم صدقيني انت لم تري شيئا بعد لدا اتقي شري يا ايميلي او صدقيني ستندمين

  خبايا القدرWo Geschichten leben. Entdecke jetzt