مرت خمس أعوام علي تلك المهازل التي حدثت حيث تايهيونج سيكون قريبا الملك و الحاكم لتلك المملكه
لكن حدث ما لم يكن بالحسبان...حيث تم فتح تحقيقات القضيه مرةً أخري بواسطة المحقق هوسوك....الذي توعد بأن يجلب حقيقة من قتل إيلي حبيبته!
.
بمكان حيث كان يجلس تايهيونج و جونكوك بمفردهم
.
"اعلم إنك من قتلتها تايهيونج، بعد علمك بإنها تُخطط إلى التخلص مني و منك هي كانت كالمجنونه"
نظر تايهيونج للجالس أمامه بهدوء قائلًا
"نعم انا من فعلت ذلك جونكوك لكن لا أعلم كيف"
بينما كانو يجلسان صامتان لا أحد يعرف ماذا يقول
جونكوك لا يعلم هل يقف بجانب أخاه الذي يعلم بأضطرباته أو يعاتبه بسبب أمه لكن أتي جيمين مسرعا إليهم قائلًا
"لقد نفذ الوقت يجب أن نذهب لأنهم علي وشك الوصول"
.
في جلسه حيث اجتمع الأمير جيون جونكوك و الأمير كيم تايهيونج و الوزير بارك جيمين في مخبئ القصر لكي يحاولو أن يجدو حل...
بدور بينهم حوار حيث كيف سيتم إنقاذ تايهيونج
"صورك بجميع الانحاء تايهيونج"
قالها جيمين ببعض من الحذر لأنه يعرف انه طائش يمكن ان يخرج في اي لحظه
"لا اريد الهروب أُفضل علاجي و يتم بعدها بمحاكمتي بعدل"
قالها تايهيونج بعدم مبلاه
"حسنا سأتحدث مع الطبيب نامجون و نري هذا الوضع"
تحدث جونكوك بخيبة امل كبيره
جونكوك يعلم بما مر به أخاه لكن ليس باليد حيله هو كان صغير بهذا الوقت ما كان بيده مساعدة اخاه سوى فى مواساته فقط
و بأحد صفحات تايهيونج كتب...
"لا اعلم كيف اتصرف كيف اقول لهم انني من قتلت ابي و وضعت قلبه بذلك التمثال الذي فى المخبئ و أن بياض الثلج و ألملكه ليست اول جريمه لي؟"
.
.
.
انت لا تعلم كيف كانت مأساة تايهيونج عندما وجد نفسه مستلقي بجانب حبيبته لكن كانت جثه هامده كان نائم بجانبها و هي غارقه بين دمائهاتايهيونج استفاق علي هذا المنظر برعب و حبيبته كانت جثه مشوهه...
حيث كان وجهها من عند فمها مشقوق و تم ذبح، رقبتها الدماء تغطي المكان و لوهله استطاع تايهيونج بخفي جميع الأدلة التى تُثبت انه المذنب لكن كان يوجد دليل لم يستطع تايهيونج ملاحظته و هو نقش صغير بالسكين بأسم تاي علي ذراع بياض الثلج ....
و في احد صفحات تايهيونج كتب
"من كثره حبي لها قتلتها و اسمي محفور عليها"
.
.
.من زمن
عائلة واحده ينقصها إثنان
تايهيونج الذي أمر الملك بأن يذهب إلى الحارس و يجلب له بعض الأشياء من مخبئ القبو
تأخر الوقت و أتي تايهيونج و جميعهم منتظرين كان يوجد ابتسامه هادئة علي ذلك الطفل لكن لم يلاحظ احد و كان يعد من واحد لثلاثة فى الخفاء..
"واحد....
اثنان.....
ثلاثة...."
و فجأه ضُرب إنذار بأن جلالة الملك تم إغتياله بطريقه بشعه و قلبه منزوع!
جميع من علي تلك المائده إنهار حتي ذلك الفتي كان يريد كتم ضحكاته لكن هو تماسك و ظل يبكي....
.
.قبل إعلان الخبر....
كان الملك جالس علي كرسيه و لا احد بتلك الغرفه إلا ذلك الطفل الذي يبكي ألمًا من شدة الضرب الذي تلقاه
"إبن الخادمة يبكي، لا اعلم لماذا جعلتك علي قيد الحياه حتي الأن"
تحدث الملك بغضب
لكن تحول ذلك الفتي إلي شخص آخر عند ذلك الحديث حيث قام بكل قوته و امسك مطرقه من الأدوات التي كان يتعذب بها تايهيونج
إنتزع قلبه و قام بإخفائه فى التمثال الذي كان يُخبئ به الملك تلك الأدوات، مسح تايهيونج جميع تلك الادلة بهدوء و ذهب ليخلع ملابسه من أثار الدماء
أتى تفقد كل شئ و جلس مع العائله منتظر....
فهل هذا الفتي مظلوم؟
.
.
.
.نهاية غريبه و بارت أغرب مش مفهوم منه كتير
سووو انتظركو البارت القادمابني اللي طالع بدور سايكو
أنت تقرأ
لعنة إيكادولي | Love Fairytale
Fantasi[مُكتمله] "هل تأخذي مني تلك التُفاحه؟" "انها مختلفه و مُلفته" "تُشبهك" بياض الثلج قصه يعرفها الكثير فماذا إذا قُمنا ببعض التعديلات و تلك القصه كانت للأمير كيم تايهيونج؟ مرحبًا بكم فى لعنة إيكادولى حيث إجتمع الحب و المشاعر جميعها هُنا