- سبحان الله و بحمده سبحان الله العظيم -
هذا الجزء الاخير اعزائي!!
ڤوت + كومنت فضلًا~
قراءة ممتعة احبتي^^
- لكن جيميني هيونغ
يونغي هيونغ مصر بقراره
لن ينفع هذا
- بلا بلا صدقني
انت فقط افعل ما اخبرتك به
ثم هو سيأتي لك بنفسه
و عندها اخبره بما تشعر به و تريده و سينفذه لك
تذمر جونغكوك بعبوس
- اعني هو بالفعل لا يرفض لي طلب
لكن لا اعتقد انه سيترك المافيا لأجلي فقط...
- لكنه انضم لها لأجلك!
فكر جونغكوك فكر
طرق احدهم الباب ليفتحه و لم بكن سوى يونغي
- هيا الغداء جاهز
و بعد ان خرج تبعه الآخران متوجهون ثلاثتهم لطاولة الطعام.
استقام جونغكوك اثناء الغداء ليذهب ناحية يونغي و يأخذ طبق السلطة ثم يعود لمقعده و يضع لتفسه القليل في طبقه.
رمش يونغي مرتان ليقول بإستغراب
- لما لم تخبرني ان امررها لك؟
لم يكن عليك الاستقامة
هز جونغكوك كتفاه بعدم اهتمام
- لا اعلم
لربما لانك تنوي التخلي عني؟
لذا علي الاعتماد على نفسي
- لكني لن اتخلى عنك!
قالها بغضب طفيف لكن جونغكوك تجاهله
و بعد تناولهم للغداء ذهبوا للجلوس في غرفة المعيشة كما يفعلون عادة لكن اليوم كان غريبًا حيث كان الهدوء يعم المكان.
- ما بكما؟
سأل يونغي كاسرًا الصمت
زفر جونغكوك انفاسه ليستقيم
- جيميني هيونغ
سأكون في غرفتي
همهم له جيمين بينما يعبث بهاتفه
بينما فكر يونغي بنفسه
" هاه؟ جيميني هيونغ فقط؟ ماذا عني...؟"
اسقام يونغي بعدها
- سأذهب للمقر
اترافقني؟
- لااا
اجاب بتملل بينما لا يزال يعبث بهاتفه
"ما بهما يتجاهلانني..."
ذهب للمقر و بم يعد حتى حلول الليل، دخل للمنزل و كان يستمع لضحكات جيمين و جونغكوك العالية لذا ابتسم براحة.
أنت تقرأ
Soft gangsters
Fanficعندما يجد زعيم المافيا 'مين يونغي' و المعروف بلقب 'اوقست دي' طفلًا صغيرًا ذا شعر زهري في الغابة تملئه الجراح و الإصابات و يقرر الإعتناء به حتى يجد عائلته. [مين يونغي؛ بارك جيمين]
