عندما يحل الليل على تلك المدينه ..
وتضيئ انوار الشوارع لتعلن على بداية المساء ،،
حينها تتفشى الجرذان المشرده
في شوارع بحثا عن حفن من المخدرات لتلتهمها عنوة
او ما يمكن سرقته
فهم يعملون في الضلام
ليتمكنو من الاختباء من القطط الجائعه
لكن اهذه القا...
يجلس صاحب الشعر الارجواني وامامه المجموعه الخماسيه التي يبدو من ملامحهم الصدمه من القبله المفاجئه من شينسو لشفاه كاميناري...اما كاميناري نفسه ما زال عقله يحاول استيعاب هل الشخص الذي هو معجب به وكان يبكي بسبب استحالة تطور علاقتهما قد قبله قبل قليل
بعد قليل فتح كاميناري فمه بنية سؤال شينسو عن القبله " ..ه..هاي ل..لما قد.."
قاطعه شينسو بسرعه " لا تسأل " ليصمت كاميناري ثم يلاحظ وجنة شينسو المحمره ...
ليقول ببعقله " انه محمر..لما..قد يقبلني ..هل يملك مشاعر ..ام بهدف اغاظتي..هل يحاول ايصال رساله لي بحبه..لا لا غير معقول "
بدا عل ملامح كاميناري الانزعاج وهذه الملامح لا يظهرها الا عندما يفكر فهو غير معتاد عتفكير
" كاميناري ارجوك لا تفكر فلم نعتد عليك وانت تفكر " قالها كيريشينا وهو يضحك
" نعم فهذا غريب " قالتها جيرو وهي تنظر له باستهزاء
" هاي هاي يا رفاق لا تنسو بأني انا هنا مخترق للاجهزه مثلك يا جيرو وايضا انا من يفتح كل الابواب المغلقه والخزائن مهما كان مدى صعوبتها لا يستغرق مني الا عشر ثواني "
رفع شينسو رأسه ثم قال " تبدو واثق "
" نعم فانا بارع في عملي "
" حسنا انتظر قليلا"
استقام شينسو وخرج ليترك كاميناري بمكانه وهو يتسائل هل حقا يريد اختبار براعته .
ليعود شينسو بعد دقائق ومعه خزانه وبعض المفكات والادوات التي تستعمل لفتح الخزنه
يلي ما بعرف اش المفك هاض هو
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
نظر كاميناري لشينسو ثم الى الادوات ثم بدأ بضحك ..استغرب قليلا شينسو من الاخر لما يضحك لكنه لاحظ مدى جمال تلك الضحكه ليبقى فقط ينظر في الاخر وهو يضحك ليلاحظ كاميناري هذا ويتوقف ثم قال
"هل تعتقد باني بحاجه الى هذه الادوات لفتحها "
تقدم شينسو من الاخر ثم رفع السكين امامه ليتوتر قليلا ثم فك رباطه " افتحها "
