﴾IzaNa the jocker 🃏﴿

البارت الأول

.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
هذي قصة جديدة لي إيزانا Y/n X

{هذه القصة خارج عن القصة الأولى}
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
هل جربتي شعور أن يتم معاملتك كشيء ثمين..
نعم..بالطبع فبعد ملاقتي له أصبحت كالألماسة
الثمينة...رغم أنني كنت فتاة سيئة بمعنى الكلمة..
لكنه أحبني..للغاية..وهكذا أريته الجانب اللطيف مني أخاف أن يكسر قلبي فهو الشخص الوحيد
الذي فتحت له قلبي بعد موتي..
.

.

.

.

.

.

.

.

.

.

.

صوت فتح الزنزانة الصادر من ذلك المرر المخيف..
والبارد..
قلتي :إنتهت بسرعة..
قال ذلك الحارس مع تعبير أنزعاج في وجهه :إذا
إستمريتي على هذا المنوال..ستزورين المنفردة ..
كثيرا..إنتهت فترة عقابك..
لم تهتمي لكلام الحارس فقط ضربته صفعات خفيفة للغاية على خده ثم قلت بسخرية:قلت لكم
أنكم لن تستطيعوا التحكم في البنات إلا وأنا موجودة../ثم ضحكتي بسخرية بينما ذلك الحارس
الذي يلعنك تحت أنفاسه فهو يكرهك كرها شديدا بعدما كسرت أنفه في أحد المرات لأنه دعس على
قدمك بالخطأ..
كانت إبتسامة عالية تزين وجهك..بينما كانت مشيتك..كأنها مشية جندي...لكنها مستهترة...
وأخيرا دخلت  إلى الزنزانة الكبرى حيث جميع
الفتيات المجرمات اللواتي قد دخلن بسبب القتل
والتهكير وسرقة أشياء ثمينة أو تهربة مخدرات..
وماإن دخلت حتى إلتفت الجميع لك..نصف من كان
في القاعة كانوا فرحين لأنهم رأوك...
لتصرخ فتاة:أهلا بعودتكY/nإشتقت لك...
قلت :أه..ريتا..حتى أنت أخرجوكي..
تقدمن العديد من الفتيات حيث يطمئن عليك
كنت كالمغناطيس لقد أثرت عليهم بشدة حتى أنهم
أصبحوا ينادكي..بالأختY/n وأنت لم يكن لديك
مشكلة..هنا في هذا السجن وجدت الحب والعائلة
الحقيقة..والمتعة..لأن من الجانب الأخر هناك مجموعة من الفتيات اللواتي ينظرن لك بحقد و
خصوصا تلك الفتاة.الجالسة وسطهن كان وجهها
مشوه..وحالما رأيته حتى إبتسمت بسخرية في وجهها..كانت تلك المجموعة المعارضة لك..حيث
قبل أسبوع حدث شجار بين مجموعتك ومجموعة
كارين..قائدة المجموعة كنت في ذلك اليوم في أعلى مراحل المرح لتمسكي بشعر كارين وتدفعين
وجهها في الماء الساخن ليحترق كان هذا إنتقام
لانها قتلت صديقتك..المفضلة..في الليل ولم يتم
القبض عليها..كنتي سعيدة لأنك قد أعدتي جغرفة
وجهها من جديد..
قلت بصراخ بينما ونبرة إستهزاء:أتمنى أن يعجبك
وجهك الجديد عزيزتي..
وماإن قلتي هذه الجملة حتى نهضت بغضب شديد
حتى وصلت إليك كنت لازلت جالسة في ذلك المقعد الملتصق بالطاولة بينما كتفيك فوق الطاولة
ورجل فوق رجل أخرى.. بينما تلك الإبتسامة الساخرة تعلو وجهك..منتظرة عن ماذا ستفعل او
من ستجرأ أنت تفعل لأنك قد تأكدتي انك قد علمتها درس في الأخلاق والأداب جيدا..
قلتي:ماذا ستفعلين كارين لن إمانع أن يتم إرسالي
إلى المنفردة اذا كان يعني إعادة جغرفة جسمك..
وأنحته جيدا../ثم غمزتي..
لاحظت تراجع كارين..بل عادت إلى زنزاتنها وأغلقته بقوة.بدأت مجموعتك بالضحك على كارين
ومع مرور الوقت لاحظت تفكك مجموعة كارين
وهذا ماأزعجك..الأن المصدر الوحيد الذي ينبع منه
المرح يستفكك..كنت تأملين في قلبك ان يعود
شغف كارين في تمزيق وجهك..وبالفعل إعتلت
إبتسامة جنونية حالما رأيت كارين وتلك الإبتسامة
الواثقة وكل ذلك الغرور..تقدمت منك لتقول
كارين:مرحبا جدتي هل إشتقت إلي..
قلتي:ومن لايشتاق إلى حفيدته..
كارين:لاتتوقعي أن أستسلم لكتلة العجز هذه.فأنا
لم أنتهي بعد..
قلتي:مم هذا جميل على الأقل عشت شبابي وليس
في عمليات التجميل..أصبح وجهك سيء للغاية
لهذا قلت لما لاأضع لمستي صحيح أنني كبرت
في العمر قليلا..لكنني لم أفسد وجهك تماما على الأقل الجلد الفساد يتخفي وينمو جلد أكثر نضافة...لست حزينة من جدتك صحيح..
كارين:لا لم أحزن..أنت محقة علينا إستعمال الماء
من حين إلى أخر../قالت بينما تسكب كأس الماء
فوق رأسك..
قلتي بإبتسامة متعجرفة:على الأقل هذا الماء نظيف../أرسلتي أبتسامة غريبة إلى كارين..وفورا
تغير وجهها إلى العبوس..
كارين:هل مازلت تودين اللعب بتلك الطريقة..
قلتي:لابأس في التجربة مجددا..
قاطع حديثكم المهم صوت مكبر الصوت حيث
يعلمكن بأخر الأخبار..كان هذا الخبر صادم قليلا
لكن الحماس الكبير في قلبك إشتعل كالجحيم..
وظهرت تلك الإبتسامة الساخرة والفرحة.ومن قوة
الفرحة..إنكسر كأس الماء الذي في يدك وإنتشرت
أجزاءه في يدك..كان هذا الخبر.هو كالتالي .

﴿سيتم توحيد سجن النساء بسجن الذكور﴾

كارين بإبتسامة:أعتقد أننا سنتحد..
قلتي:لاأعتقد..
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
الفصل الأول من القصة الجديدة إنتهى..
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.