[قرأه ممتعه]
مر ذلك اليوم بغرابه على لين، ليس لأنه ليس موجود بل لكلِمات هيون عنه
"احذر؟"
"هل هو قاتل بحق!!"
"انه هيون يحب المزاح يإلهي"
" رجُل مافيااااا!؟؟؟!!"وقفت في منتصف الحديقه غرابه
لا يوجد احل احد بها وهذا ف صالحلهاانها جالسه تتكلم بمفردها بصوت عالي !!
فتحت عيناها بصدمه لتشهق
"ريتا!!!"تذكرت حديثه عنه وكيف التقت به
دخوله معها لقد تخليت بمسدس بقرب خصرهشكله من الاساس ، طريقته
لكن هذا ليس له مبرر وليس دليل قوي
حركت يدها أمام وجهها بسرعه تطرد هذه الأفكار"ليس علي التفكير به بهذا الشكل"
جلست بهدوء على أول كُرسي رأته"كُن بِخير أين ما ُكنت "
جالسون ثلاثتهم أمام ذلك الهَرِم كما يسميه تاي
يبغضهم الثلاثه ، و الثلاثه يبغضوه" وماذا بعد كُنت تريد قتل من هو من دمِك ..اعتقد انه شئ طبيعي بالنسبه لك "
تكلم بيك ببعض من السخريه مكتف يديه بعدم رضى عما حدث
"عندما يتحدث الاسياد ؛ الحقراء يصمتون اتفهم؟؟"
بالرغم تقدمه في السن لازلت هيبته محفوظه وصوته الغليظ يملئ المكان
" لا تتكلم معه هكذا !!!!!!!!"
هذا الشبل من ذلك الاسدلم يخطأ احدهم عندما قال انه ورث كل شئ عن ابيه
او أنه تؤام ابيه ..
ضحك كيم ستفزاز
"لا اعلم احيانا اريد قتلك وعدم الاعتراف بك،واحيانا أخرى اتأكد انك إبني ""لماذا أبي الحنون"
السخريه و الكبرياء ,الغرور, الغلطه طغت عليه من رأسه لأخمص قدميهنعم هذا ڤين
أبتسم كيم بجانبيه
" فقط دائما تُأكد لي أنك هو، ولن تتغير وتعود ~تاي~ الطفل الصغير ذو الست سنوات "ها هو يهز كيانه ويهدم ذلك السد الذي بناه من القش..
الهذا الحد كان ضعيف؟ ..ام ذاك الطفل كان موجود
أنت تقرأ
مُلَتَقى القَدَر
Romance"لماذا خَلقَتَ في كُل شِبر في كُل بلد أعداء و ليس عدو واحد فقط لا بل أعداء ، لما أخترتَ قدركَ أن يكون جميعه صراع ،لماذا فضلت الموت عني و بكل بساطة تريد الموت؟!" صرخت بيه بين دموعها لعله يرجع تلك الفكرة عنه انتظرت جوابًا....انتظرت ان لا يخيب أمل...