CHAPTER SEVEN

199 15 68
                                    


Flashback

TW.Rape!

ذَاهبْ للمدرَسه كـإي طفل فِي مِثل سنّه ، بَريئ لا زالَ لا يعلم ماتُخبى له الحَياة

شَعر بشَخص يَلحقُه اسّرع بسيره يدان تَنتاشِلُه من ثِيابه يُحاول الهَربْ ولَكنه مُجرد طِفل فمَاذا يستَطيع فعله امام هذا الجَسد ؟

اهلاً بالصغير الجميل يقول بِصوت بَغيض جَاعلاً من جسد الصَغير ينتفض

اترُكني ماذا تَفعل ! تَحدث الصَغيرْ

وهل انا احمَق لاترُكك ؟ بَدا يتلمَس جَسدُه جاعلاً من دمُوع الاصغر تندثِر ، صَرخ محاولاً ان يَجلب انتباه مَن يمُر بطَريقه

ايها اللَعين تَوقفْ عن الصُراخ والا علمتُك الأدب

سُحب لزُقاق وبَدا اللعِين يُمزق ثيابه

انظُر لَك جميل وصَغير ، عينَاك الخضّراء البريئة جَسدُك الاعذَر تَجعلُني اجنْ

ابـ...تَعد ارجُوك سَاعطيك مصرُوفي كاملًا فَقط اذهب

ارايتْ كم انت بريئ ؟ لذَلك جَذبتني اريد تنديسَك



رُمي بِجانب المدرَسه ، مُهلك مُحطم طِفلاً بالعاشرة فقط لا يَقوى جَسدُه على الحَراكْ شُلت اعضائُه مِن الالم فَقط يُريد احتواء والدَته وامان والده

هاري عزيزي صَوت باكي اتى

لم يَتحمَل الصَغير وانهار باكيًا ايضًا ، لا استطِيع التَحرُك

صغيري مابِه صوتك ماذا حدَث لَك؟ هدوء مُرعب يغمرْ الفتى لنّ تتَحدث الان ولكنْ بالمنّزِل سَتتحدث موافق ؟

اومئ مطيعًا

إذًا هل انتْ مُستعد لتُخبرني ماذا حَصل ولماذا لم تذهب للِمدرَسه

لَقد...لمَسني..هو..هو مَزق ما ارتدي جَعلني عَاري لقَد المنّي امي المني كَثيراً شَعرت وكان رُوحي تتَمزق اردت ان ابعدُه ولكنّه وحش لا يبتَعد ابداً رَجيتُه ولم يتوقف لِماذا ؟

شَهقت الأم مِن صدمتها بمَاذا حدَث لَه وكلامه اللذِي مَزق حشايا روحها

لا تَخف حَبيبي ، هل تَعرف من هوا ؟

انّهُ جارنا راين ستَارك ظننتُه يُحبني ولكنهُ دنسَني

من اين تعلمت هذه الكَلمَه !

هُوا اخبرني بها

𝘛𝘏𝘌 𝘒𝘐𝘓𝘓𝘌𝘙 حيث تعيش القصص. اكتشف الآن