CHAPTER TWO

348 27 55
                                    


London , 8:00 A.M

اصبح الموضوع مُشووق اكثر لقد تصدرت التلفاز !

"اللعنة هاري الا ترا صورتك في التلفاز كيف وجدوها !" كان هذا المُغفل نايل.

"انهُ الرَسمُ الجِنائي ايُها الاحّمق ولكِن لا عليك مِن المُسّتحيل ان يجِدوني فَأنا في قعر الدُنيا مُتخفي" قاطعتُّه لينظُر لي بِغضب هوا يهتم لي بشده وعندما اقول بِشده فأنا اعنيها.

"لا اظُن ذلك اللعنه عليك هاَري اتُمازحني تتَرصد الاخبار ومكافئة بقيمة مليونان يورو!! اعني نَحن لا نعلم مَن سنواجه من سيراك!"

" هَذا لانهُم يائسِين مِن الُمستحيل انّ يجدوني بِسهوله هُم حَمقى فأنا امَامهُم طوال الوقت ولا يرَون مِن المستَحيل بِان اخشى من اغبياء غيروا قادرين على استخراجي سِوا بمُكافئات ماليه " تَحدثت بِغضب فـخوف نايل المُبالغ بِه يستفِزُني!

"صَدقنِي هاري لا اظُن بأن تُوميلنسون سَيدع الموضوع يمُر مرور الكِرام..انا خائف عليك اخشى ان تُعدم"

"اتعلم احببتُ المدعو تُوميلنسون اريد ان اقابِلُه لذا...فليكُن موعدي الاول"

" اتُمازحني الان!" يصرُخ هذا الإيرلندي في وجهي بِغضب اللهي الرحمه

"ليسَ في غُرفة التَحقِيق رُبما في مَطعم فاخر او شيء مِن هذا القَبيل... من ثُم هل هوا مِثلي ؟"

"يا اللهي هاري اصمُت ارِجُوك وتَوقف عَّن سُؤالي هَذِه الاسئلة الغبيه"

"انا لا امزح أريد انّ اذهب مَعهُ بِموعد اريدّ ان ادرُس حركَاته وتصرُفاته شَخصيته كُل شيء!"

"لا اعلم ربما ثنائي ، اذهب للبحث"

ذهبت للِبحث عَن مُيول مُحقق توملينسون ويالحُسن الحَظ انه مُثلِي ١٠٠٪؜ ورُبما اكثر اعني ردادر المِثليين لدي لا يُخطئ ولكن أحيانًا لابُد من

أُخطِط لِمُقابلتِّه اليوم التاسع مساءًا فــ أنا اعرِف اينَ يذهب كُل يوم أجازه ، ولَكن سـ أُرسِل لهُ مفاجأة قبلها ! فــ انا انسان نبيل صحيح؟

تُوميلنسون قل آهلًا للقاتِل.

Louis Tomlinson :

"اليوم إجازة ولكن لا اسّتَطِيع التَوقُف عَن العَمل بِقضية المَدعو ستايلز سـأُجنْ لا أوراق رسّمِيه لهُ وكَانها انِّمحت مِن الوجود يبدُوا بِانه ذَكي جِداً فــ حذف مُستندَاته يعني بأنه حرِيص وجداً أيضًا من المؤكد بان له صُحبه ! " يُقاطع تفكيري رنين الهاتف

𝘛𝘏𝘌 𝘒𝘐𝘓𝘓𝘌𝘙 حيث تعيش القصص. اكتشف الآن