3:00

69 6 0
                                    

كنت اجلس  انظر لاعلي فا السماء في هذا الوقت تكون في غايه الروعه  الساعة الرابعة صباحا
"سيدي لقد أتي السيد نامجون"
أخبرتها بأن تذهب واناا اغلقت النافذه وذهبت للأسفل

انحنيت باحترام له "مرحبا أخي كيف حالك؟"
لم يعطي أي اهتمام لي وجلس "هل  ساابق هكذا لقد مر بالفعل العديد من السنوات لم احسبها لكن مر الكثير للغايه"
"لا أعلم لكني وجدتها اقسم لك ذلك "
جلست بجانبه بصمت وهو الاخر كان صامتا
"أيها الكونت"
دخل جين بسرعه نظر لي ولنامجون بكل صمت
"لما العجله ؟أنا أتيت الان كيف حالك أخي الكبير ؟"
تحرك جين ببطي وجلس بجانبي ولم يرد علي نامجون
" لمتي ستكونان هكذا ؟"
" إنه سبب ما أنت به ولن اسامحه "
نتهدت بقله صبر ونظرت إليه "جين لا أحد السبب ما أنا به أنا من فعلت ذلك وأنا ساتحمل عقاب ذلك فقط انتبه للوحه "
نظر ل نامجون الذي وجهه نظره للجه الاخري
" أنتم أطفال للغايه كم عمركم هاا؟ اعتقد إنه يتعدي الالف سنه ولكنم بعمر السنه فقط "

" ما الذي يحدث هنا ؟ هل اتي نامجون ؟"
اندفعت ماليس بحضن نامجون بقوه مما جعله يعود للخلف بضعه خطوات
" لقد أصبحت قويا مؤخرا "
" نعم فأنا أتدرب كل يوم علي تقويتها اتمني أن تفعل المثل " قال نامجون وهو يحملها بلطف
" كيف حالك ؟ "
" بخير للغايه لقد أصبحت أنا وحبيبته أصدقاء "
" لا لا.. تقصدين إنها تعتقد من أفعالك إنك مثليه الجنس وليس صديقه فأنا أيضا لوهله شككت بك للغايه "
توقف تايهيونغ عن الحديث بسبب ضربه قويه منها علي قدمه مما جعله يركع الما منها

"وها أناا أكدت شكوكك أيها الاخرق المنحرف "

ضحك جين ونامجون عليها واناا صعدت غرفتي قلق من أن يحدث لي شئ قبل أن الاقيها
بالطبع لن اجعلها تلاحظني الان حتي أتأكد من أن كل شئ بخير

ارشدته الخادمه لغرفته لتوضع الحقائب

"ما هذا؟ لما كل هذه الحقائب؟ هل قررت أخيرا إنك ستعيش هنا؟ " تحدث جين موجها حديثه ل نامجون الذي لم يحترمه واغلق الباب بوجهه

"لا أحد يحترمني هنا"
"لا.. هناك أخي.. إنها أنا"
نظرت لماليس بقرف وتوجهت أنا الاخر لغرفتي

" فقط من تكون امامه ضعيف هو أخيك الاصغر أما أنا فا لا "
" اذهبي من هنا قبل أن اقتلع احشائك أنا مرهق أريد النوم"

"النوم هه فلتنم للابد إذا" قالت ماليس وتوجهت الحديقه تنتظر الاخرين بشوق

اليوم هو يوم عطلتي وهذا ما احبه استيقط براحه مهما كان الوقت
" أنتي ما زالتي نائمه ؟إنها الواحدة ظهرا" نهضت من سريري احضتت أمي
" أجل أعلم ذلك "طبعت قبله علي رصغها وذهب لانعتش باستحمام رائع

" هل ستقضين أيضا هذه العطلة في غرفتك؟ نحن سنذهب للريف لرؤيه جدك"
"نعم ساقضيها هنا ساعزف اليوم"
سمعت من خلف الباب أمي وهي تضع شئ علي طاولتي وودعتي وذهبت أنا الان وحيده في هذا المنزل رائئئع

||Pianist 🎹||عازف البيانو Where stories live. Discover now