الرفيقه الغامضه *مكتملة*

7_تم التصحيح_

#؟؟؟#

كنت جالسه بسجني المظلم بلا حراك و أشعر بجسدي مدنس بسبب اعتدائات العاهر... لن يقبل بي رفيقي انا مدنسه قذره قبيحه

اسمع صوت خطوات و ترتعد اوسالي عاد عاد لاجل تم يدنسني أكثر ،اضم جسدي اقوه بسبب ارتجافي و خوفي.. انا ضعيفه لست قويه لاجل مجابهته حاولت الهرب كثيرا لكنه دائما ما يجدني ليعيدني ثم يدنسني... يؤذيني

لتدخل رائحه غريبه للغرفه لانتفض و آره شاب يبدو مراهق

مراهق"لا وقت هيا هو مشغول سا اخرجك عليك الخروج لم نعد نحتمل جعلني اقتل رفيقتي حين رأيتها ارجوك اجلبي مساعده لم نعد نستطيع الصمود الكثير يموتون الان بسببه" بهمس

كان يفك قيودي ليحملني بسرعه و يخرج شئ أشبه ب اكسير و يجعلني اشربه كنت ضعيفه للغايه لكن حين شعرت بقوتي تعود لي ثم انظر له و اقول

" ش شكرا لا تقلق سا أعود و معي من يساعدنا.. شكرا لمساعدتي"بلطف و انا افعل سحري ليحيطني

اريد أخذه معي لكن لا أستطيع قوتي لا تقوه آن اجلب معي احد آخر سحري ضعيف

مراهق"لا بأس يا ***** انا سا اموت ذئبي يحتضر لا يوجد شئ يمكن مساعدتي بعد أن فقدت مايتي و بيداي قتلتها"بحزن و هو يبتعد عني

تتوسع عيناي حين أراه ممسك ب سكين فضه ليطعن صدره حيث قلبه و ابكي بحرقه و آره يلفض أنفاسه الاخيره و اختفى من الغرفه

#نهايه؟؟؟#

بعد اختفاد تلك الفتاه تم اقتحام الغرفه بهمجيه ليكون من اقتحمها رجل ضخم الجثه ليهدر بغضب شديد

الرجل" سا امسككِ و أعيدك لي عاهرتي انتي لي!!!!!!!"بغضب و صراخ مرعب ليهدر بغضب مرعب

ليعرف الجميع أن وحش آفاق

با مكان آخر حيث صغيرتنا فايوليت مر اسبوعين منذ وجودها مع آرثر و كانت متعلقه به كثيرا كانت سعيده لأنها أمنه مع شخص يعطيها هذه الأمان

بدأت تسير وحدها و تاكل وحدها أيضا و كان آرثر دائما ما يغرقها با حنانه و يعطيها الطعام دائما و أحيانا حساء ليكون خفيف على المعده ولا تتاذه معدتها من الطعام

و اما بنسبه ل آرثر كان يثار كثيرا بسبب و كان احيانا ينوي امتلاكها لكنه يتراجع لكي لا يخيفها و كم سعد هو و بلاك آنها تراه ملجئها و أمانها فا هو يسعد حين تأتي اليه طالبه للمساعده بشئ أو لتحتمي به من شئ يخيفها

أصبحت تتجول مع اكريستال و مارك با القطيع و الجميع وقع بحب هذه الصغيره فقد سماها جميعا ملاك القطيع فا هي بريئه للغايه

اما بنسبه ل هاري كان مع رفيقته مرجانا يعرفها على افراد القطيع و كم سعد بسعادتها للتعرف على قطيعه و اكتشف انها ليست حوريه عاديه بل هي