*تم التصحيح*4

25.3K 768 67
                                    

كان آرثر و مارك ينظران الى الذئبة التي تجلس أمامها الان مرتبكه من نظراتهم فلما ينظرون لها هكذا؟ لتنظر الى رفيقها و تأن بحزن بسبب نظراته الباردة لها هي لا تفهم كان منذ قليل يداعبها و يلاعب رأسها و الان ينظر لها ببرود

آرثر "حسنا لما لم تتحولي لشكلك البشري؟" ببرود ليجعد حاجبيه حين راه جسدها يرتجف بخوف و تصدر أنين خائف

ليرها تتكرر حول نفسها بخضوع و خوف و هي تنظر لهما ليقف آرثر بسرعه و قلق فلما الان تغيرت منذ قليل تنظر لهما كا جرو صغير و الان انحنت و اذنيها اعادته للخلف و تخرج أنين خاضع لهما و خائف

لينظر الى مارك الذي بادله النظر بقلق و استغراب

مارك~مالذي بها الفا؟ لما تبدو خاضعه و خائفه حين سألتها؟؟~بتخاطر و قلق و هو يعيد نظره للذئبه

آرثر ~و ما ادراني... ما الحل يبدو أنها ترفض فكره التحول~بجديه و هو يتخاطر مع مارك

لينظر كلاهما للذئبه التي تان و تصدر أنين جرو حزين و خائف و هذا أحزن بلاك و غضب كثيرا من آرثر لانه للان لم يتصرف

ليأخذ السيطره عنوه و يقترب لها و يداعب رأسها بلطف ليراها تستجيب له ليبتسم بوسع و سعاده ابتسامه زينت تقاسيم وجه المثير للغايه ليراها تنظر له بتوتر و خوف لتقف و تداعب رأسها بصدره ليقوم بمداعبه فرو رقبتها بلطف

بلاك"صغيرتي اريد ان اتكلم معكي لا أستطيع التكلم معكي و انتي هكذا ... احتاجك آن تتحولي لكي نتكلم" بلطف ليعبس حين سمع انينها الخائف و قد اغمضت عينيها بخوف

مارك~الفا.. لدي اقتراح لكن لا أعرف أن كان ملائم~ بتخاطر مع بلاك و هو ينظر له بتوتر

بلاك~تكلم بيتا مارك~ بجديه و هو ينظر له

مارك~اوسمها الفا لكي تعرف بماذا تفكر و ماذا يحدث معها فا يبدو أن لونا رافضه فكره التحول لشكل بشري~ بجديه و توتر

كان مارك خائف من ردة فعل بلاك غير عالم أن فكرته راقت له و أيضا هو يريد أن يسمع صوت رفيقته أن يعرف بماذا تفكر

لينزلها و يراها تلتف فوق ردائه الفروي و تدفن انفها به و استنشق رائحته العالقه به ليشعر بقلبه يرفرف بسعاده بسبب فعلتها ليذهب للحمام ناوي التحول لاجل ان يوسمها فلا يستطيع وسمها و هو بشكله البشري

و فعلاً بعد دقائق يخرج من الحمام و هو متحول ليهدر و يأتي لها ليجلس على السرير قربها و كان السرير انخفض قليلا بسبب ثقله عليه

ليراها تنظر له ليبتسم لها و هو يهدر بخفه ليبداء با لعق رقبتها بحثا عن مكانها الخاص ليوسمها ليراها تخرج أنين و هدير مستمتع حين كان يلعق منطقه ما خلف الرقبه ليكشر عن أنيابه و يعضها لكي يوسمها ليسمع انينها المتالم جراء الوسم

الرفيقه الغامضه *مكتملة*حيث تعيش القصص. اكتشف الآن