P6

211 10 1
                                    


"يكفي ابتعد والا قتلتك"
تحدثت بنفاذ صبر

"حسناً أقتليني أفضل أن أموت بين يدين من أحب، أنا أحبك يا كلاريتا"
تحدث بحب

"مذا تقول ؟ ابتعد عني"
تحدثت بتوتر

ابتعد عنها والتفتت له ليحاصرها، اقترب يريد تقبيلها لكنها وقعت مغشي عليها امسكها بسرعه وحملها

ذهب لغرفة أخت مارك ووضعها على السرير تأملها قليلا بحب ليقبل فروه رأسها

"انت تحبيني... صحيح ؟ "
تحدث كاردشان وهو يتنهد

ذهب إلى المطبخ وتابع ماكانت تطهوه وبعد إنتهاءه ذهب للغرفة ليوقظها لكنها كانت مستيقظه فسمعها تكلم أحد فوقف يستمع لها بفضول

" لمذا تركتني معه ؟"
تحدثت كلاريتا ببرود

" ليعتني بك أنتي مريضه إفهمي"
تحدث مارك

"أنا مريضه، لكن لمذا هو تعلم أني لا أريد الوقوع بالحب أبي مات وهو اللذي أحبني وبعد موته أمي أصبحت تعاملني كأني خادمه وأخي عاهره وأختي صديقتها وأنت بالنسبة لي كأخي اللذي أحبه ولا أريد خسارته أنت تعرفني لا أريد ذلك"
تحدثت بغصه

" يجب أن تثقي بأحد غيري"
تحدث مارك بهدوء

" لا الأفضل أن تكون فتاة لا أريد التعلق به"
تحدثت كلاريتا

" لا بأس من الوقوع في الحب"
تحدث اليها

" نعم، لكن سيتأذى بسببي رأيت كم واحد جاء لقتلي اليوم وسيبقون يأتون حتى أتخلص من لوكي"
تحدثت كلاريتا

"أنا أريد مصلحتك فحسب"
تحدث مارك

" حسناً وماذنب من أحب ؟ كانو سيقتلونه لهذا انفصلت عنه سيقع بمشاكل بسببي أنا"
تحدثت كلاريتا

" حسناً إفعلي ما تريدين"
تحدث ببرود

فصل في وجهها فبدأت بالبكاء بصمت وهي عاجزه عن قول كلمه، حياتها قاسيه

طرق كاردشان الباب فمسحت دموعها بسرعه بعدها دخل

"مذا هناك لمذا تبكين ؟ "
تحدث لها بينما يقترب منها

"أنا....لـ..لست..أبكي.."
تحدثت بتقطع

"لمذا كنت تبكي ؟ "
تحدث لها بجديه فشردت به قليلا

"مذا"
تحدثت بعد مده

"لقد كنتي تبكين حمراوتين من البكاء"
تحدث بهدوء

فتاة المافيا (مكتمله)🖤 (قيد التعديل🙂) حيث تعيش القصص. اكتشف الآن