مرحبا هاي أول مرة أنزل رواية(قصة) أتمنى تعجبكوا.
القصة تتحدث عن فتاة في عمر صغير لكن هي فتاة مافيا يهابها الجميع فبعد مقتل والدها أصبحت مافيا خطرة وقلبها أسود جميلة ومثيرة حد اللعنة وباردة كالجليد وتقصف الجبهات وهي متنمرة ومنحرفة قليلا وهي لطيفة فق...
ريماس: لا ولا أريد تكمل الشرب كوك: أنتي كفي عن الشرب ريماس: أنت لست زوجي جيني: يكفي هي عنيده أتركها وشأنها ثم سحب منها الكأس وذهب وعاد وجلس بجانبها وجيني بجانبها من الجهه الأخرى حتى أحست ريماس أن معدتها تألمها فأمسكت يد كوك كوك: هل أنتي بخير؟ ريماس: كله بسببك كوك: لمذا مذا فعلت؟ ريماس: معدتي تألمني كوك: حسناً مذا في ذلك......مهلا أهذا يعني ريماس: لا.....أصمت كوك: هل نعود للمنزل؟ ريماس: أجل كوك: هيا تعالي حاولت الوقوف لكن لم تستطع فوقف كوك وحملها ريماس: أنت أنزلني كوك: أنتي لا تستطيعين الوقوف ومشا خارجا من الحفله ذهب للسياره جلس مكان السائق وأجلسها بحضنه كوك: هيا إذهبي هناك ريماس: حسناً ذهبت وجلست بالكرسي بقرب السائق ريماس: أنت لا تعرف كيف تقود كوك: أتعلم وقاد للمنزل بإحترافيه نزل ونزلت دخلوا للمنزل ذهبت لغرفتها إستحمت وارتدت👇
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
واستلقت على السرير ونامت على الفور. "تسريع الأحداث" مر أسبوع وريماس معدتها تألمها أكثر فأكثر وتجوع وتأكل كثيرا ومزاجه متقلب في أحد الأيام إستيقظت ريماس وكانت معدتها تألمها إستحمت وارتدت 👇ووضعت القليل من الميك أب
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
وذهبت لكوك لتوقظه ليذهبوا للمشفى لأنها لم تعد تتحمل ريماس: كوكي إستيقظ كوك: لا أريد ريماس: هيا لنذهب للمشفى كوك: لمذا؟ ريماس: أريد التأكد من شيء، ألن تخبرني شيء؟ كوك(يتصنع الغباء): مثل مذا؟ ريماس(بحزن): لا شيء لاتهتم كوك: لن نذهب الآن ريماس: أجل سأذهب وحدي كوك: ريماس.... خرجت ولم تجبه وذهبت المدرسه دخلت فصلها ودخل المعلم وبدأ الشرح ريماس(في نفسها): سأذهب الآن لن يلاحظ لأنه بالعاده يأتي في الحصه الرابعه ريماس: أستاذ علي الذهاب المعلم: بالتأكيد خرجت وذهبت للمشفى ودخلت غرفه تنتظر الممرضه الممرضه: حسناً، مذا بكي؟ ريماس: أظن أني حامل وأريد التأكد الممرضه: كيف حامل بعمرك هذا؟ هل أنتي... ريماس: لا أنا متزوجه الممرضه: كيف تتزوجين بعمرك هذا؟ ريماس: هل ستحققين معي؟ فقط قومي بعملك الممرضه: حسناً أخذت منها دم وذهبت وبعد مده رجعت الممرضه: مبروك أنتي حامل ريماس(بفرح): حقا! الممرضه: أجل ريماس: هل تعرفين جنسه؟ الممرضه: إذا تريدين تعالي بعد ساعه ريماس: وأنا بأسبوعي الأول أليس كذلك؟ الممرضه: لا،أنتي بشهر الثاني ريماس: شكرا وخرجت وهي تطير من الفرحه عادت للمدرسه ودخلت الفصل رأت كوك واقف لم تعره إهتمام وجلست بمقعدها كوك: أين كنتي؟ ريماس: لاشأن لك كوك(بغضب): تخرجين من وراء ظهري وتقولي لاشأن لك لن أكرر كلامي أين كنتي ريماس: أنت....لا تتكلم معي وخرجت من الفصل ودخلت فصل فارغ ولحقها كوك وفصلها ليعرفوا مذا سيحصل كوك: أنت....لا تجعليني أفعل مالا يرضيكي ريماس: مذا ستفعل ها بدأ كوك يقترب منها وهي تبتعد حتى إصطدمت بالحاءط وألصق جسده بجسدها ريماس: ا...اب...ابتعد... كوك: مابك؟ لمذا هذه الفتره تتهربين مني هل نسيتي من أنا؟ ريماس: إبت....إبتعد...عني إقترب منها ودمج شفتيهما معا وهي تحاول إبعاده لكن هي صغيره وهو كبير حتى إستجمعت قواها ودفعته بقوه فبتعد عنها كوك: صغيرتي هل أنتي بخير؟ ريماس: لا تفكر بأن تقترب مني هل فهمت؟ كوك: ريماس هل أنتي بخير ماذا حدث منذ ذلك اليوم وأنتي تتجاهليني ولا تسمحي لي بتقبيلك وأحيانا تسمحين لي لكن لا تبادليني هل ذهب حبك لي هل...لم تعودي تحبيني؟ ريماس: أنت....اللعنه كله بسببك كوك: ماللذي واللعنه فعلته لكي؟ ريماس: أنت....لقد.... كوك: مذا فعلت لكي؟ ريماس:...... رن رن رن (الطبيب). رفعت ريماس: مذا هناك؟ الطبيب: هل أنتي بخير؟ ريماس: أجل الطبيب: صحتك غير جيده لطفلك ريماس: مذا تعني؟ الطبيب: يجب أن تأكلي ولا تتعبي نفسك ريماس: حسناً أغلقت ريماس: لست في مزاج جيد كوك: لست بمزاج جيد معي أم مع الجميع جيد ها ريماس: كوك يكفي كوك: أنت ربمى كنت تلعبين معي منذ البدايه كيف تكونين ثمله وتقولي أنك بوعيك ها ريماس: قلت هذا....فقط لأني كنت أريد أن أمارس معك بوعيي كوك:....أنا.... بدأت تبكي ثم ذهب لها وحضنها ريماس: اللعنه عليك جعلتني واقعه بحبك واحتضنته والفصل منصدمي بعدها عادوا لفصلهم قبل أن يقعوا بمشكله، إبتعدت ريماس عن كوك ريماس: لا تتكلم معي كوك: لكن لم يكمل كلامه لأنها خرجت وعادت لفصلها بعد أن مسحت دموعها، جلست والفصل يتهامسون وهي لم تبالي لهم رن رن رن (القط المزعج). رفعت شوقا: أين أنتي؟ ريماس: بالمدرسه لمذا؟ شوقا: لمذا ذهبتي للمشفى وخرجتي سعيده؟ ريماس(بتوتر): هل تراقبني؟ شوقا:...أنا....لا كيف ريماس(بتوتر): ليس لشيء، وداعا فصلت ووضعت رأسها على الطاوله دقائق يدخل المعلم ويبدأ الشرح وريماس لم تصغي لأي كلمه قالها إنتهت الحصه وجاءت الإستراحه خرجت هي وجيني وأخذوا طعامهم وجلسوا وبدأوا الأكل وريماس إنتهت بسرعه لجوعها مع أنها أكلت لكن هي تطعم إثنان لذا كانت جائعه ريماس: جيني حبيبتي جيني: آه مذا تريدين؟ ريماس: أنا جائعه جيني: ألم تشبعي يا بقره؟ ريماس: هي أنا أطعم إث... لم تكمل لأنها وضعت يدها علا فمها بسرعه جيني(بخبث): أكملي ريماس: لأنني لم آكل منذ يومان إثنان جيني: آه حسناً تفضلي أعطتها طعامها وبدأت تأكل كأنها لم ترى الطعام من قبل كأنها لم تأكل لسنه جيني: هي تمهلي سوف تختنقين ريماس: أنا آسفه إنتهت من طعامها وخرجت من المدرسه لكن لم تكن منتبها لمن يلحقها وصلت المشفى دخلت ورجعت لها وكان يتبعها بكل خطوه ويسمع ما تقول ريماس: هل ظهر جنسه؟ الممرضه: نعم هاهي ريماس: شكرا قرأتها لتعتليها الصدمه ريماس: مذا فتى لكن أريد فتاه الممرضه: في المره المقبله صغيرتي ريماس: آه ياإلاهي متى سأراه؟ الممرضه: بعد سبع أشهر وأسبوعان ريماس: هذا طويل الممرضه: هل يمكنني سؤالك؟ ريماس: أجل الممرضه: كم مره مارستي؟ ريماس: مرتان الممرضه: أنتي صغيره على أن تحملي لذلك إهتمي بصحتك جيدا ريماس: حسناً وخرجت وهي مستاءه وهي في طريقها للعوده للمنزل لأنها تعبه رن رن رن (القط المزعج). رفعت شوقا: الآن خرجتي مستاءه مذا هناك؟ ريماس: قلت لا تراقبني شوقا: هل أنتي حامل؟ ريماس: لست حامل إرتحت الآن شوقا: مذا؟ كيف لقد مارستما مرتان ريماس: وما دخلي أنا فصلت ودخلت المنزل وكان الأضواء مغلقه لم تبالي وصعدت لغرفتها بحزن دخلت واستلقت على السرير وفتحت هاتفها تعبث به لكن فجأه يقفز عليها كاءن غريب ولطيف وجميل(الكلبان) وأصبحت تداعبهم حتى دخل كوك الغرفه كوك: ريماس هل أنتي بخير ريماس: قلت لا تتكلم معي كوك: ومتى أتكلم؟ ريماس: عندما تعتذر كوك: أنا آسف ريماس: لمذا تعتذر؟ كوك: أنتي قلتي أن أعتذر وأنا إعتذرت ريماس: حسناً أسامحك إقترب منها ليقبلها لكنها وضعت يدها على فمها كوك: ألم تسامحيني؟ ريماس: بلى كوك: لمذا لاتسمحين لي بتقبيلك؟ أبعدت ريماس يدها ودمجت شفتيهما معا وهو بادلها بتعمق فصلوها لحاجتهم للهواء كوك: لمذا تحرميني من أجمل ماتذوقته؟ ريماس: لأني.....لاأريد كوك: لا تخافي ستتعودين ولن يكتمل يومك إلا بقبله ريماس: حسناً كوك: أخوك قال أنكي ستخبريني شيء ريماس: مذا؟ آه حسناً، أمممم إذا حملت تريد فتاه أم فتى؟ كوك: أريد أمممم فتى ليكون وسيم مثل أبوه ريماس: وإذا كانت فتاه؟ كوك: هل تقولين أنك حامل بفتاه؟ ريماس: ليس....تقريبا كوك: مهلا هل هذا يعني أنك حامل....هل سأصبح أبا؟ ريماس: لا كوك: مذا؟ ريماس: سأصبح أما وأبا كوك: يعني أنتي حامل! ريماس: أنت بطيء إستيعاب كوك: سأصبح أب وحملها وأصبح يدور بها وهي تضحك على جنونه ريماس: يا أنزلي دخت كوك: إذا لمذا لا تجعليني أقبلك؟ ريماس: أصبحت أتقزز منك ما أن قالت تلك الكلمات أصبح الآخر غاضب لذا حملها وجعلها تحاوطه من خصره(جعل قدماها ملتفتان على خصره ويداها على رقبته(فهمتوا؟)) وبدأ يقبل كل إنش في وجهها حتى وصل لشفتيها ليقبلها لدقائق وهي نبادله وهم على هذه الوضعيه دخل شوقا دون طرق الباب ورآهما هكذا لينتبها له ويبتعدان وينزلها شوقا: هل أخبرتيه قبلي؟ ريماس: آه آسفه شوقا: هل أخبرتيه؟ ريماس: آه لا نسيت شوقا: حسناً أخبريني ما أخبرتيه ثم أخبريه ريماس: حسناً، أخي أنا حامل شوقا: آه إنتظرت هذا اليوم بفتاه أم فتى؟ ريماس(بحزن): فتى شوقا: ولمذا حزينه؟ ريماس: كنت أريد فتاه لكن لا بأس كوك: هل سيكون مثل أمه أو أبوه؟ شوقا: مذا تعني؟ كوك: أعني هل سيكون منحرف مثلي أو سيكون منحرف قليلا مثل أمه ريماس: سيكون منحرف أكثر منك شوقا: أتما الإثنان منحرفان كوك: هيا سنحفتل ريماس: حسناً، إنزلا سأغير ملابسي وأنزل كوك: حسناً وخرجا وارتدت👇
