للي ما طلع لهم ch 15

76 3 0
                                    

#هاري
لصقت شفاها بخاصتي قلبي يدق بسرعة كبيرة وضعت يدي على ضهرها ويدي الاخرى ع شعرها و قربتها مني اكثر
انها مثيرة هكذا
حضنت شفتها السفليه بين شفاهي وبدأت امتصها بلطف وهي مستسلمة لي
ابتعدت عنا بلطف " لاتذهبي مايلي " ولصقت انفي ب انفها اشعر بنفسها ، لصقت شفاهها بخاصتي " لن اذهب بدونك "
قبلت جبينها
" مايلي اظن اني ..." قاطع كلامي صوت طرق على الباب بقوة كبيرة " مايلي اختبئِ في الخزانة "
اخرجت من جيبي مسدس و ذهبت ل افتح الباب نظرت اول من فتحة الباب يا الهي انهم لوي و جستن
ذهبت الى مايلي بسرعة " مايلي اختبئي في البانيو ولا تخرجي " " انهم حراس زين"
"حسنا " قالت بهمس الباب لا يتوقف عن الطرق
اخفيت المسدس وفتحت لهم الباب
دخل جستن الى الغرفة ب هدوء ونظرات ساخرة
" اوه اهلا "
ظللت ساكتاً
"هاري ستايلز اللذي ترعرع بين يدي جواد مالك " هو نفسه الشخص اللذي هرب من هذه العصابه
" اوه هاري انت لا تعلم انت عصابتنا جزء من عصابات كبيرة صحيح !"
ضغطت كفي بقوة لشدة غضبي منه شعرت انني سوف الكم وجهه و اركل مؤخرته اللعينة
" هاري انظر بما انك لست جديد بهذه العصابة بدلا من ان نقضي عليك ،، سوف نعطيك فرصة ان تتقرب من والداي هذه الفتاة او ان تأخذ المعلومات منها " اضاف لوي " هاري انظر نعلم ب انك قد وقعت بالحب ولكن العهد في هذه العصابة ان لا تخرج منها الا ميتاً
" انا لست واقعا فالحب "
" لا يهمنا هذا هاري عليك الاختيار بيننا وبينها "
" سوف نذهب الآن ولكن لا تنسى انك مراقب "
خرجت مايلي بعد ان ذهبو من الحمام " هاري ماذا يريدون من والدي "
" مايلي والدكِ قد اكتشف الكثير من المواد الكيميائية للجديدة وقد اخترع الكثر من الادوية بالاضافة الى انه يعرف جميع اسرار حكام البلاد هذه و انه صديق جميع الحكام و الوزراء انه يفيدهم بأشياء كثيرة "
" هاري لما لا تكلم الشرطة بموضوعهم "
" على الرغم من انها صغيرة الا ان لديها الكثير من الاصحاب و حتى لو دخلت للسجن سوف تخرج بدليل براءة لان لهم واسطات في السجن " ( يقصد العصابة )
" هاري سوف نجلس عند والداي " قالت مايلي
" حسناً ولكن،،،"
"هيا هاري "
" ااووه حسناً"
سحبتني من يدي و نزلنا
اشرنا الى سيارة اجرة للوقوف جلسنا طلبت مايلي من التكسي اخذنا الى مكان بيتها
انه مكان غريب ولم اسمع به من قبل
يا الهي دخل التكسي الى مناطق غريبة مليئة بالڤيلات
"" ااووووه يا اللهههي مايلي هل تسكنين هنا ؟"واشرت بيدي على قصر كبير زاهي الالوان يطل على حديقة فيها حوض سباحة كبير
دخلنا الى الحديقة الامامية قرعت مايلي الجرس وبعد انتظار خمس دقائق فتحت الخادمة حضنت مايلي بقوة " اوه مايلي اشتقت لكي جدا "
" هل هذا صديقك! " " لما لم تخبيريني انك تتواعدين "
" اوه ماس انه ليس حبيبي انه صديق فقط "
" حسنا " وبدا الحزن على وجهها
" هيا تفضلو بالدخول "

Not The beginningحيث تعيش القصص. اكتشف الآن