Not The beginning

حقارة زين

# مايلي

" سوف اشوه وجهك البريئ هذا ،،، قالها وهو يبتسم ثم التفت الى ذلك الشاب ذو العيون الزمردية " هاري احبسها داخل تلك الغرفة ولا تدعها تخرج و لكي نطمئنزانها لن تهرب من النوافذ سوف تكون معها داخل الغرفة ،،، لا تدعها تخرج الى الى الحمام و رافقها الا بابه "
قالها ذلك الرجل وعلى ما يبدو انه رئيس العصابة
اسمه هاري اذا قلتها في قلبي ونظرت اليه لون عينيه غريب جدا رغم لئمه لكنه وسيم للغايه انه مثير ب طول قامته لا استطيع ردع نفسي عن النظر إليه
امسك بذراعي بقوة وقال لي ادخلي ودفعني داخل تلك الغرفة البارد يوجد فقط فراش بالزاوية و غطاء لتلك الفرشة ولي لقد ظل واقفا داخل الغرفة لا يعيرني اي اهتمام وانا بالزاوية امثل النوم

#هاري
انها جميلة جدا بلون عينيها البحري و جسدها الانثوي رغم انها مراهقة لكنا مثيرة جدا ،،، تعجبني شجاعتها ف رغم انها من عائلة ثرية و مدلله الا انها لم تبكي من اي تراب مصنوعة تلك الفتاة ؟ انها غريبة وغرابتها تجذبني اليها اكثر ،،، انا لا اعتقد اني احبها ولكن انا مصدوم منها ،،، ملامحها بريئة لكن نظراتها شجاعة وكأنها تقول للقدر انا سأقف بوجهك
اقتربت منها وقلت لها ب نبرة حادة : "ليس عليكي البقاء هنا يمكنك الاعترافات بالمعلومات فقط عن والدك و الشخصيات اللتي يعالجها اضافة الى تراكيب ادويته و الذهاب من هنا " اثناء تلك الكلمة رن هاتفي انه زين " احضر تلك العاهرة " قالها بعصبيه

# مايلي
لا اعلم لماذا شعر بالسعادة عندما بدأ حواره معي ربما لانني اشعر بالوحدة بهذه الغرفة قالها و قد اغلق هاتفه واتجه نحوي امسك ب يدي ب وحشية وقال لي هيا انهضي

# هاري
انا مصدوم من شجاعتها انها لم تبكي او حتى تتور بل تواجه الزعيم بكل وقاحة وهذا ما يجعله قاسيا معها اخذتها الى مكتب زين
ودفعتها بقوة داخل مكتبه توقف ثم اقترب منها " اذا عزيزتي مايلي سمعت انك عذراء " قالها وقد مرر يديه القذرة على خدها المخملي
نظرت اليه بحقد ثم بزقت في وجهه " سافل لعين " قالتها له بحقد "هاري انتشل عذراوبة تلك العاهرة الوقحة " قالها زين بعصبيه و اللون الاحمر يتخلل وجهه تبا له على هذا الامر انه حقير جدا اقسم انه لو لم يكن والده قد رباني و اجهلني اترعرع
بهذه العصابة لكنت قد ركلت مؤخرته رغم تلك الوشوم اللتي على جسدي الا انني لم اقم بععلاقة جسنيا من قبل او حتى وقعت بالحب تبا لك زين