كان يوم عاديا كالعادة الا امي كنت اتمشى خلف جيهوب ويونقي كان جيهوب يركض ويقفز فرحا لا اعرف لماذا لكني فرحت معه ودخل السرور قلبي ويونغي يبتسم بهدوء.
اسرع يونغي قليل ليسبق بجيهوب ووالتفت يسخر قائلا الا ترى لقد سبقتك تنهد جيهوب بتعب وقال غشاش مع ضحكة خفيفة ضحكوا سويا حتى وقع يونغي من الدرج اسرع جيهوب الى الدرج وحاول ان يمسكه ولم يستطع تماسك قليل بصوت يحاول ان يطمئنه صغيري لا تخف لم يحدث شيئا قال سوكي خائف هل اذهب بك الى المسعف هل تؤلمك ليتني لم اركض كله بسبي يا لي من أحمق ان اسف. عيونه كادت ان تبكي شعرت بالكره ان لا يعتني بي مثله اتمنى ان تحب وتصادق من طرف واحد لكن لا استطيع لأنه سيحرقني قبل ان يحرقك سوكي الا يكفيني بعدك ألم ازيد ع طاقتي الم آخر تعاستك؟
لقد سمعت رنين هاتفي حاولت ان اخفف الصوت كي لا يسمعوه نطق صارخا يا رجل اين انت لقد تأخرت مهمتك؟السيد جون غاضب ويصرخ علينا بسبك تعال بسرعة كوك