part 7

57.7K 1.2K 143
                                    

بقلم الكاتبه:"امنيه اشرف"

&&&&&&&&&&&&&

في اليوم التالي عند اكسيفر استيقظ باكرآ
فذهب الي غرفة الرياضه الخاصه به
الملحقه بجناحه وبعد كثير من التمارين القاسيه
خرج ودلف الي الحمام لكي يستحم
وبعد قليل خرج وهو يلف منشفه
حول جزعه السفلي ومنشفه اخري يجفف
بها شعره ودلف الي غرفة ملابسه
فإختار طقم واسود وقام بإرتدائه

ومشط شعره وقام برش القليل من عطره الذي يجعل النساء تهيم عشقآ به فقام بالخروجمن غرفته وقام بالدلوف الي قاعة الفطور فقام تناول قهوته المره وخرج من القصره ودلف الي سيارته وجلس في الخلف وقاد السائق الي الشركه وفي هذه الاثناء كان يتفحص هاتفه فكان علي ا...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

ومشط شعره وقام برش القليل من عطره الذي
يجعل النساء تهيم عشقآ به فقام بالخروج
من غرفته وقام بالدلوف الي قاعة الفطور
فقام تناول قهوته المره
وخرج من القصره ودلف الي سيارته وجلس
في الخلف وقاد السائق الي الشركه وفي هذه
الاثناء كان يتفحص هاتفه فكان علي الهاتف
صور ايلين فكان يشهدها وهو يبستم بحب
لاحظ السائق ابتسامته فنظر اليه بصدمه
ماذا سيده البارد والقاسي يبستم
لكنه صمت لانه لا يتجرأ علي سؤاله
لماذا يبتسم.
وبعد قليل وصل السائق الي الشركه
وترجل وذهب الي الباب لكي يفتحه
لسيده لكنه كان مشغول بتصفح هاتفه
ولم ينتبه لوصلهم فقام بمنادته اكثر من مره
الا ان انتبه وقام بالترجل من سيارته
ودلف الي الشركه وهو يفكر بها
قائلا في داخله:(ماذا فعلتي بي ايتها الصغيره
لقد سيطرتي علي قلبي وعقلي)
فدلف الي مكتبه ووراءه سكرتيرته
فطلب منها ان تجلب له صفقات يومين لكي
يشغل تفكيره عن مهلكته ولكنه لم يستطتع
فلم يستطتع التركيز في العمل فكل
تفكيره في طفلته ايلين.

&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&

عند ايلين استيقظت متأخره كعادتها في
بعض الاحيان نهضت بفزع بسبب تأخرها
قائله: يا اللهي لقد تأخرت علي المدرسه امي
لماذا لم تيقظيني
افلين: لقد ايقظتك كثيرآ لكنك رفضتي
ان تنهضي
فدلفت الي الحمام وخرجت بعد خمس دقائق
وارتدت ملابسها بسرعه وقامت بالخروج
مسرعه من القصر من دون ان تفطر ودلفت
الي سيارتها واخبرت السائق ان يسرع
وبعد خمس دقائق وصلت الي المدرسه
فخرجت من السياره بسرعه ودلفت الي
المدرسه وهي تركض بالممرات ولم تكن منتبه
للذي اصتطدم بها كانت ستسقط
لولا امساكه لخصرها
فنظر اليها بإنبهار من شدة جمالها
كانت ايلين مغلقة عينها خائفه من السقوط
لكنها لم تسقط ففتحت عينها ببطء
فنظر الشخص الي عينها بإنبهار شديد فإنتبهت
ايلين الي وضعهم فقد كانت بحضنه
فبتعدت عنه بخجل شديد
فقالت له بصوت رقيق: انا اسفه لم انتبه
فتذكرت انها تأخرت علي صفها فقامت
بالانحناء لجلب حقيبتها فقد وقعت عندما
اصتطمدت ايلين بهاذا الشاب فقامت
بالاعتزار منه مره اخري وركضت الي صفها
ودخلت ولم تجد استاذ في الفصل
فتنهدت بإرتياح وقامت بالجلوس
علي مقعدها وهي تلهث من ركضها
فقالت شاروليت: ماذا بكي
ايلين: لقد كنت اركض كنت اظن انني تأخرت
ايليت: انتي متأخره فعلا لكن انتي لستي
الوحيده المتأخره فالاستاذ ايضآ متأخر
قاطعهم دخول الاستاذ ومعه المدير
فوقفت ايلين بصدمه وأردفت: انت
قالت ايليت: هل تعرفيه
ايلين: لقد اصطدم بي عندما كنت اركض
فكان يجيل عينيه علي الطلاب ولكن توقف
عندما رأي الفتاه التي اصطدم بها اليوم
وهي تنظر اليه بصدمه فقام بالابتسام
فأردف المدير: اعرفكم علي مدرسكم الجديد
انه الاستاذ مارك
فرحب به الطلاب وبعد رحيل المدير
اردف للطلاب: هذه الحصه ستكون للتعارف
اريد ان اتعرف عليكم
فبدأ بسؤالهم علي اسمائهم الا ان اتي
الدور علي ايلين
فوقفت ايلين واردفت بصوت رقيق: اسمي ايلين
فقال بداخله:(اسمكي جميل مثلكي)
فبدأ بالتعارف علي الطلاب الي
ان انتهت الحصه

عند ايلين استيقظت متأخره كعادتها في بعض الاحيان نهضت بفزع بسبب تأخرها قائله: يا اللهي لقد تأخرت علي المدرسه امي لماذا لم تيقظيني افلين: لقد ايقظتك كثيرآ لكنك رفضتيان تنهضي فدلفت الي الحمام وخرجت بعد خمس دقائق وارتدت ملابسها بسرعه وقامت بالخروج مسر...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

الاستاذ: مارك
العمر: 26 عامآ
(سينتهي دوره بالبارت الجاي لذا لن اذكر تفاصيل عنه)

بعد انتهاء اليوم الدراسي كان يسير مارك
خارج من المدرسه ولكنه توقف عند سماعه
لصوت رقيق ينادي عليه فإلتفت الي الخلف
فوجد ايلين تركض بإتجاه فتوقفت ايلين امامه
قائله بخجل: اسف علي تصرفي اليوم
فأنا لم اكن اعرف انك استاذ ارجوك سامحني
فقال بإبتسامه: لا بأس يا صغيره
فذهبت ايلين الي اصدقائها الذين ينتظروها
واكمل سيره الي سيارته
حدث كل هذا امام الحارس الذي
كلفه اكسيفر بمراقبه ايلين وكان يقوم
بتسجيل فيديو لكل ما حدث ليريه لسيده
عند ايلين وأصدقائها
أردفت شاروليت: لماذا ذهبتي اليه
فأخذت ايلين تقص عليهم ما حدث بينهم
فتفهموا الوضع وذهب كل منهم الي سيارتها
وانطلق سائق كل منهم الي منزلهم
بعد ان قاموا بتوديع بعضهم.

&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&

في شركة اكسيفر
كان يجلس اكسيفر علي معقده الوثير
في مكتبه وكان يتصفح بعض الاوراق
بتركيز مشوش فقد سيطرت ايلين
علي عقله ولم يستطيع التركيز
افاقه من شروده بها علي صوت هاتفه
دليل علي وصول رساله فقام بإلتقاط هاتفه
فوجد مقطع فيدته لايلين وهي بإحضان
رجل اخر (لما اتصدمت بالاستاذ)
وفديو اخر وهي واقفه تتحدث معه
فبرزت عروق رقبته بشده وتحول بياض عينيه
الي اللون الاحمر من شدة الغضب
فقام بالاتصال علي الحارس
قائلا ببرود عكس هيئته والغضب والغيره
التي بداخله: احضره الي القبو
وأغلق الهاتف بدون ان يستمع الي الاخر
فإستقام من مقعده وخرج من مكتبه
وهو علي هيئته المرعبه وعندما رأؤه
الموظفون ارتجفوا من شدة الخوف
فلم يكون اكسيفر بل كان الشيطان بمظهره
المخيف .
فخرج من الشركه وقاد سيارته بإتجاه قصره

&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&

عند الحارس
عندما امره اكسيفر لاحضار ماكس الي القبو
قام بقيادة السياره خلف سيارة مارك

عند مارك كان يقود سيارته وهو يفكر
بإيلين وبجمالها ولكن قطاع شروده
وقوف سياره سوداء امامه فنزل من
السياره لكي يصرخ علي سائق السياره
لانه وقف امامه قاطعه نزول حارس
اكسيفر وقام بتوجيه السلاح الي رأسه
وقام بضربه به ففقد مارك الوعي
وقام الحارس بحمله واصعده الي السياره
فنطلق به حيث امره اكسيفر الي القبو

&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&

انتهي
معكم الكاتبه (امنيه اشرف) ♡♡

طفلة في قلب شيطانحيث تعيش القصص. اكتشف الآن