[coca cola كوكاكولا].

« قلبي يؤلمني »

بخ انا اسف حاسس ان الروايه تربت سيكا 👍🏻😭

المهم الحياه مش كلها حب ووردي لازم يبقي فيه في وسط الابيض نقط سوده المهم يلا

"‏ناﺩﺭﻭﻥ ﻣﻦ ﻳﺴﺘﻤﺮ ﺟﻤﺎﻟﻬﻢ حتى النّهاية."

- نجيب محفوظ.
__________________________________________

بعدما اخذني جونكوك معه لنتمشي كانت الساعه العاشره مساء وانا امام المنزل وهو بجانبي نظر الي وقال

" اللعنه لما انتي لا تُقاومي "
لم استطع الكلام وقال

" انتي المخدر الذي ادمنته كيم هانيول "

ابتسمت له بكسوف وقلت
" يجب انا ادخل " اومأ الي وقال

" سأشتاق اليكي ياحبيبتي " ودعته ودخلت للمنزل

دخلت لاكن لم اجد امي بالداخل لا هي ولا ابي
انقبض قلبي بقلق لاتصل بأبي مره مرتان ثلاث رد علي

في المره الرابعه قائلاً " هانيول فلتأتي بسرعه الي مستشفي سيول " نبض قلبي بسرعه وقلت بتقطع

" م-ماذه هناك ابي " رد ابي وقال
" امكِ كانت تعد العشاء وبلا سابق إنذار سقطت مغشي عليها فحملتها وذهبت بها الي المستشفي بسرعه هيا اسرعي فلتأتي انا في انتظارك "

قلت له حسنا واغلقت المكالمه واتصلت بجونكوك الذي قبل المكالمه بسرعه وقال " هل اشتاقتي الي " قلت له بصوت مهزوز وعلي حافه البكاء " امي مريضه وهي وابي في مستشفي سيول هل يمكنك أن توصلني بسيارتك " قال " بالتأكيد دقيقه وساكون امامك" اغلقت المكالمه بعدما قلت له انتظرك

طرق طفيف على الباب ايقظني من شرودي لاذهب لفتحه
فتحت الباب لاجد جونكوك امامي وهو علي ملامحه القلق وقال " هيا " ركبت معه السيارة وهو ذهب مسرعاً إلى المشفي

دخلت المستشفى بسرعه وانا احدث ابي الذي قال ان امي في الغرفه رقم 122 اغلقت معه وذهبت إلى العامله التي دلتني علي الغرفه وصعدت انا وجونكوك اليها

دخلت غرفتها بسرعه لاجد الطبيب بجانبها وابي ايضا وهي نائمة علي الفراش ادمعت عيناي وذهبت بسرعه لاحتضنها لاكن ابي منعني وقال " انتظري بالخارج دقيقه هانيول " اومأت له بصعوبة وجونكوك وضع يده علي كتفي وخرجنا من الغرفه

ونحن امام الغرفه قال لي جونكوك " تعالي هانيول " اقتربت منه بسرعه لاحتضنه بقوه وانا ابكي واقول