عنوان البارت الأول –« طَفلة اقتحمت منزلنا. »
| حياة جديدة وَجد نفسي أتعمق بها مُنذ ظهورك لتأتي بشمسك في الصباح وبمُصباحك في المساء لتقومي بُمشاركتي بطريق حياتي الحالي والمُستقبلي نظراتك تُحاوطني في كُل وقت، أصبحتِ شقيقتي وأبنتي التي تربت علي يدي أغرس داخل عالمك لأبعث الطمأنينة إلي قلبي الذي قومتي بإحتلاله. |
#بقلمي
داخل مبني "دار الايتام" يوجد زوج وزوجه الرجُل يُدعي جلال الجارح وزوجتُه زينب يجلسون في مكتب مُديرة الدار تُدعي فتحيه..
بعدما أنجبت زينب طفلها الأول "قاسم" خضعت إلي عمليه لأزاله الرحم لأسباب مَرضيه، كانت ستؤدي إلي فُقدان حياتها حينها حمد جلال ربه ف كان ما يُشغل تفكيره زوجته لأنها أهم ما لديه بالحياة ستظل بالمقام الأول لديه وبعدها يأتي أي شيء..
وقت حملها نَصحها الطبيب بعدم إكمال الحمل لأن من المُمكن أن يؤثر علي صحتها وحياتها، لَكنها رفضت وبشده.. ترجت جلال أن يُساندها ولا يلتفت لكلام الأطباء وأن يَترُك الأمور تسير كما يُشاء الله..
~ قصه حُبهُم يُحكي عنها في الأساطير، أحبها مُنذُ الصغر كانوا يَقيمون في بنايه واحده يراها كُل دقيقة.. من قوة حُبه لها تَمنوا فتيات عائلتها واحد مثل جلال الجارح يُحبهُم رُبع حُبه لها كَم تمنوا أن يأتي فارس أحلامهُم يُشبه جلال ف كان مُميز في حبه..
لديها شقيق يُكبرها في العمر يُدعي حمزه مُتزوج من إمرآه تُدعي ناريمان، لديهم أولاد البكري ياسر حمزه مُعتصم الأقرب إلي قاسم علاقتهُم بمثابة الأشقاء لَم أُبالغ إذا قُولت أنه ضلع أخر من قاسم.. حسام الأخ الأصغر يعمل في مجال الطب في تخصُص الجراحه، واخر أبناءه فتاه تُدعي سلمي أنهت دراستها في مجال إدارة الأعمال، يُقيم هو وأسرته في أمريكا ومعهم والديه الجد مُعتصم والجده شاديه.. عادا ياسر رفض السفر وبشده فهو مُتعلق بعمته زينب و ولدها قاسم..
أنت تقرأ
لن أتخلي عنك ♡ 1.. مُكتملة ( قيد التعديل من نَحو السرد وبعضًا من الأحداث ).
Romanceدَب حُبها أوصالي ، أحببتها داخلي بدون معرفتها لشيء ، فهي بريئه لم تُدنسها الحياة ، وأيضًا ليس من حقي أن أبوح بمشاعري أمام الجميع ، أعترف أن الوصول إليكي أشبه بالأنتحار•🚫 ممنوع النقل، أو الأقتباس .. خاصة الفكرة
