"البطل الذكر يحب أن يتنمر عليه"
تجسدت برواية الويب المفضلة لدي، كان البطل الذكر قائد عصابة فى المدرسة كما لديه مزاج لا مبالى وهادئ، رغم ذلك فهو يقاتل جيدًا أثناء الدخول فى شجار.شخص مثله لا يحتاج أي حماية لكن لدى البطلة وجهة نظر أخرى.
لقد تجسدت كشخصية داعمة قاسية متنمرة، يفترض أن أتنمر على البطل فى سنته الأولى وتدافع عنه البطلة وهكذا تحدث أول نظرة اهتمام فيما بينهما وتتدفق قصة حب.
لقد أعجبت كثيرًا بلحظاتهم الرومانسية وأردت رؤيتها حية لذلك قررت التنمر على البطل لكن...
البطل يحب أن يتنمر عليه.
***
"أنا لا أهتم به أنا أتنمر عليه"
"......."
فى صوتها وتعابيرها القاسية كما لو أنها حقًا تصدق أن هذا تنمر شلت حواس الجميع وحدقوا ببلاهة، لم يستطيعوا استيعاب ما تقوله.
فى غضون ذلك ارتفعت زوايا شفتى الشاب الجالس أمامها وتدلت رموشه تلقى بظلالها على جفونه.عينيه اللوزية عميقة والذيل مرتفع بشكل جميل، صمت لفترة وجيزة يحدق بها ثم باعد بين شفتيه بصوت أجش وبطيئ.
"أنا أحب أن تتنمر علي"
..............................................
تقييمى: 10/10
النوع: رومانسى ، زمنكانى ، كوميدى.