عندما تختار الأشخاص الغير المناسبين لتدخلهم حياتك ، و يؤثرون سلبا عليها ، فما الحل آنذاك؟💔
قصة مريم قصة واقعية تسرد لنا قصة هذه الفتاة ، كي نستفيد من أخطائها و نأخد العبرة منها 💝
- ذهبت مريم إلى المدرسة ، أكملت حصتها الأولى ثم جاءت الإستراحة ؛ فيها تعرفت على صديقات جدد ؛ خديجة، ريم و منار ، الواتي عرفنها بتطبيقات يمكنها تحميلها على هاتفها📲 ، أما مريم فلم تتردد في تحميلها.... مرت الأيام و أصبحت مريم متأثرتا بما تقوم به صديقتها من مصاحبة أولاد و نشر صور غير أخلاقية على مواقع التواصل الاجتماعي كما أصبحت جد مدمنة عليها ، ومع الوقت أصبحت تحاول تقليدهم😥.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
- و قد أدى عدم مبالاة آبائها و الفراغ الذي في حياتها إلى انعكاسات وخيمة على حياتها 😥 حيت أهملت دراستها و أصبحت مهتمة فقط بتلك الشاشة الصغيرة . ولا ننسى ' أصدقاء السوء ' الذين قادوها إلى الإنحراف السلوكي ؛ حيت أصبحت تنشر صورا غير لائقة على مواقع التواصل الاجتماعي كما أنشأت علاقات وهمية مع أولاد.... - فتغيرت مريم كليا من بنت بريئة محبة للقطط و للدراسة كما كانت تحب عائلتها كثيرا و تتشارك معهم جديد رسوماتها💖 ، إلى بنت مهملة لدراستها و لواجباتها و لا تهتم بغير مواقع التواصل الاجتماعي و مستجداتها 💔.....
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
'شاركوني آرائكم في القصة😍،و مذا تظنون حول أحداث الجزء الثالث🥰💬👋🏻
