مدمن على الحب🔞

دعنا ننهى العرض 22

اخرجت مسدسي وتسللت الى مصدر صوت الصراخ كان يأتى من داخل غرفه مغلقه

املت جسدى قليلاً انظر من ثقب الباب
كان هناك شاب ابيض بشعر رمادى اللون

يضحك بأستمتاع وهو يمرر السكين على جسد فتاة مقيده بسلاسل حديديه معلقه من يديها

بأحدى الجدران كانت عاريه تصرخ بألم وجسدها مغطي بالدماء اقترب يمتص ثديها

الكبير المغطي بالدماء لكنه استمر بأمتصاصه كالرضيع الجائع لم يهتم للدماء ولا بصراخها

او ربما هو يستمتع بصراخها ؟!
لكن لا يبدوا هذا ...

لقد رأيت دموعه تتساقط وهو يلعق الدماء حول صدرها استند على الحائط خلفها بأحدى

يداه وانزل رأسه لينفجر باكياً هذا الفتى امره عجيب وما جعلنى اعقد حاجباى بعدم فهم

هو قولها عندما تحدثت هذه الفتاة

فيلكس حبيبي اقسم لم اقصد خيانتك هو من اغتصبنى رغم رفضي له ارجوك سامحنى

قهقهه عاليه خرجت من تلك الغرفه يليها صفعه اقسم انها كسرت رأسها ...

ايتها الساقطة اياكى والكذب كيف تعتقدين اننى علمت امر ممارستكما اللعينه ؟

تحدث بصراخ وشعرت بالألم لاجله لا اعلم لماذا هو رئيس عصابة على كل حال مخرب البلد استوقف تفكيري متابعته للحديث

كيف امكنك هذا ؟! يأتى اخى لزيارتي فتتسللى ليلاً للتوسل كى يضاجعك !
لقد رأيت كل شيء لدى كاميرات بأنحاء القصر ام نسيتى

تصنمت مكانى ليس بسبب الكاميرات التى ستفضح امري ان لم اقبض عليه اليوم

لكن هل خانته مع اخيه تلك العاهره لوهله شعرت بالشفقه عليها لكنها لعينه لا تستحق

عادت اليه ملامح البرود التى زادته رعباً
لقد عاد لتمزيق جسدها وهى عادت للصراخ

حسناً يكفي هذا فلننهى تلك المسرحية الهزلية الان فأنا تأخرت على موعد العشاء

تحدثت عندما دفعت الباب بكامل قوتى ليسقط ؟!

حقا لم اكن اعتقد ان المواظبه على التمارين سوف تفيدنى هكذا

كنت ابتسم بأنتصار موجها المسدس بأتجاه رأسه لكنه قهقه مما جعل ابتسامتى تتلاشي

يبدوا مرعبا عن قرب نظراته الحاده يداه المغرقة بالدماء وشفتاه التى تحتوى على دماء

حبيبته والغرفة التى لاحظتها للتو هى مكان للتعذيب وتحتوى على الكثير من الاغراض الجنسية

عاودت النظر للذي يبتسم ابتسامة خبيثة

دعنا ننهى العرض ونستمتع بك ايها الاحمق