لحن الحياة

‏يدفعني تفكيري إليك كُلما أردتُ الهروب منك.

"نحتاجُ أن نخطئ ،
لِيسقط الذين لا يتمسكون بنا جيداً"

‏يدفعني تفكيري إليك

كُلما أردتُ الهروب منك.

- ‏بينما كان الناس يمدحون ثباتي وقوتي, كنت أشفق

على نفسي, لم يفهم أحد إنني مجبر على الثبات

والقوة ,لأنني محطم تماماً ,لأنني لا أملك رفاهية الأنهيار.

- نحن الذين لا يعرفهم الكثير, نحن أولئك المبدعون

ولكن ما من أحد ليجدهم في ضجيج ,نحن المحتاجون

لتطلع أحرفنا إلى نطاق واسع في هذا المجتمع, ونعلم بأن لا حياة لمن تنادي.

༺نكمل ༻
وفي منتصف الطريق. توقفت السيارة فجأة

وقال كووك للسائق ماذا حدث
نزل السائق. ليتحقق.

وقال له كووك اين انت مالذي
يجري.

قال له السائق. سيدي اعتقد. انها معطلة
وتحتاج الى تصليح

قال له كووك ماذا الم اخبرك انت تصلحها

نفس العطل اليس كذلك انت لم تصلحها

قال له السائق وهوة ينزل رأسه للأسفل

انا آسف سيدي قال له لمَّ لم تخبرني بذلك

(العطل نفسه في السيارة عندما تعطلت به في اليوم

الاول الذي التقى بيكم ماري وتشاجرا من اجل سيارة

الأجرة، والسائق لم يصلح العطل)

وكان الوقت متأخر وهذا المكان بعيد. عن المدينة

فكان لقاء المعجبين بعيد عن المدينة بالقرب من

منازلهم

حتى انه بعيد وكان هذا المكان أشبه ب غابة

وقرر كووك ان يذهب مشيا الى منزله

وتحرك كووك وكانت ماري تتبعه بخوف .

وبعده سمعت ماري صوت مخيف وصرخت من شدة

الخوف واحتضنت كووك من الخلف. حتى أنها افزعت

كووك

كان كووك الشيئ الوحيد الذي يخاف منه هوة الاشباح

لان عندما كان صغير حصل حادث مع عائلته كانوا

على الطريق. ورأى. امرأة ترتدي زي ابيض

وحاول ان ينبه عائلته لكن لم يكن احد يجيبه وحدث

الحادث فجأة فهوة يؤمن بوجود الاشباح.

ولكنه لم يبين لماري ذلك.

نكمل احتضنته كيم ماري من شدة الخوف وهوة ايضا

حاول ان يهدأها.

وقال لاتخافي وكانت تحتضنه وهيه تقول هناك وحش انا متأكدة

وكان كووك يضحك

ثم نضرت اليه وقالت له اتسخر. مني
ثم ابتعدت عنه.

وكان. كووك يمشي وكانت ماري تسبقه. بخطوة

وقال لها انضري هناك منزل دعينا نذهب اليه

ووافقت هيه على ذلك