أردتُ أن أكون معك إلى وقتٍ لا يعُد، أردتُ التواجُد بقربك إلى أن ينتهي العالم أو أنتهي أنا، المهم ألا يترك أحدنا الآخر، خشيتُ من أن أظل عالقةً في الذكريات، أن أبحث عنك في وجوه الآخرين، أن أتذوق مرارة غيابك، ولم يتحقق شئ مما ذكرته، سوى كُل ما كنت أخشاه.
༺نكمل ༻
ثم يخرج كووك لكي يشرب الماء
ومن ثم يعوود كووك الى المكتبة
ثم يسمع صوتا قبل أن يدخل المكتبة
وكان هذا الصوت يخرج من المكتة
ثم يأخذ يفكر بينه وبين نفسه ويقول
أليس هذا صوت ألآلة الخاصة بي
لكنه يحاول فتح الباب بحذر
ثم يقوووم بفتح الباب
ليرى أن كان مصدر هذا الصوت بالفعل هو
من الآلة خاصتهلكن هو يرى شخص يحمل هذه الآلة الموسيقية. ويعزف عليها
لكن لم يتمكنمن رؤية وجهه
واعجب كووك. بعزفه. لكنه
مازال غاضب من ذلك الشخص الذياقتحم منزله. و بكل وقاحة
لمس أغراضه الخاصة
ومن دون طلب الأذن منه حتىويلتفت هذا الشخص
ويرى كووك يقف خلفه
فيصدم هذا الشخص
وينضر له كووك
وينصدم هوة الآخر
برؤيته:
فقد كان نفس الشخص وكان كووك.
ينضر أليه بتعجب!!!!!!!؛؛؛؛
ويقووووول لهانت!!!!!؟؟!!!!!
مالذي تفعله هنا من انت
بحق السماء والذي يحدث
بحق!!!!!!!!!!!!!!!؛!!!؛؛؛؛؛
لمَّ أرى كل شخص في
منامي قبل أن أتعرف عليه
في الواقع؟؟؟؟؟
من انت ولمَّ تلمس اشيائي
وماذا تفعل بمنزلي؟؟؟كان ينضر أليه تاي وعيناه
الجميلتان تلمعان من شدة البرائة. ويقول له أنا
ماذا تقصد لكن هذه آلتي أنا فهذه الآلة
خاصتي وأنا أمتلكها منذ طفولتي.
تعجب كووك ممَّ يقولهوقال له ماذا؟؟؟!!
ماهذا الهراء مالذي تتفوه به
اأنت مجنون كيف تكون لديك
آلة منذ طفولتك وهيه ملكيمنذكنت صغير اأنت احمق
أم مجنووونثم ينضر أليه تاي
ويقووول له
ياااا كيف تجروء على ذلك
كيف تتحدث معي بهذه الطريقة
أنت المجنون الا تعرفني أناافضل ملحن
ومغن على نطاق بوووسان
وكان كووك متفاجئ من قوله
ويقول له لكن هذه سيؤل وليست بوسانثم يتفاجأ تاي ويقول له حقا!!!!!!
وهوة يحك مؤخرة رأسه بيده
ويقول له كووك نعم!!!!
ثم يقول له كوووك هيا أخرج من منزليثم يقوول له تاي لا استطيع.
أنت تقرأ
لحن الحياة
Hombres Lobo(كان لقائناا على لحن الحياة) رجاءً لاتحكموا على الكتاب من عنوانه الرواية ليست ل (شيبر) الرواية لل آرمي. وليس فيها اي انحراف هل سيكون من الجميل ان نغادر العالم من إجل الحب أم نتمسك بالحياة من إجل من نحب أذا كنا نحب شخص فعلينا أن نحافظ على ح...