لحن الحياة

11&11:ادفن اوجاعك ، انت فقط من ستشعر بِها .

" تسير السفن بما تشتهي الانفس ونغرق بما لا نريد، لم نود يوما ان يصل الامر الى هذه المرحلة من الضياع الروحي الذي يرافقنا كأنفاسنا والضجر المستمر من هول التفكير العميق "*

" طالما كان هناك بحث من قبل الانسان للاحاطة بكل وصف يمكن ان يقال عن المشاعر التي تواكبه طيلة فترة حياته فأنها لحد الان لم تصدق بوصف ماذا يعني ان يكون المرء مغتربا حتى عن نفسه وذاته وهو محاط بكم هائل من الاشخاص

"*٠♡♡♡♡♡♡♕♡♡♡♡♕♡♡♡♡♡♡

༺نكمل༻

وكانت ماري تعلم ب اعلان
تايهونغ اليوم حتى أنهم تواعدا على أن يلتقيا
عند الشجرة وكانت ماري تجهز نفسها كي تلتقي به وطلبت من السيدة كيم أن تجهز لها فستان جميل وأن ترتب شعرها وكانت السيدة كيم خائفة من ذلك كثيرا وذلك لأن هذا اليوم هو مهم فجميع سكان القرية سيكونون في الخارج لأنه يوم رأس السنة حيث يحتفل الجميع لا أستقبال السنة الجديدة فضلا عن ستكون
الاضواء تملئ القرية وكل منزل ايضا

وكانت خائفة من أن يراها أخيها
حتى أنها اخبرت بومي كي تحذرها او تمنعها لكن
ذلك لم يجدي نفعا فكانت مصرة لأنها مطمئنه لأن أخيها يشعر بالأسف بسبب تلك المرة عندما ضربها
وهيه استطاعت أن تتفادى الأمر لكنها نسيت أمر ليزوا فهيه لن تبقى ساكنه حتى تنتقم منها وبعدها غادرت ماري وكان ذلك قبل منتصف اليل ب حوالي نصف ساعة وأخبرت أخيها أنها ستذهب للنوم لأنها تشعر في النعاس وكانت ليزوا تجهز نفسها للحفلة وكان أخ ماري ينتضر ليزوا ونادى عليها لكنها قالت له اذهب
أنت انا ساتبعك لاحقا لأني اريد أن
اغسل شعري

وغادر زوجها بعد ذلك
وجلست هي تنتضر مغادرة ماري كي تلحق بها
واصبحت الساعة 11:3 كانت ماري تنتضر حتى
تخرج للقاء تايهونغ وخرجت ماري ورأتها ليزو
ولحقت بها ليزوا وكانت ماري تركض متجهة الى الشجرة وكانت ليزو تلحق بها وفي تلك الاثناء
كان تايهونغ ينتضرها عند الشجرة
وأحست ماري بخطوات

وتوقفت لترى أن كان هناك شخص
يلحق بها لكن ليزوا استطاعت أن تخبأ نفسها وبعدها
اكملت طريقها حتى وصلت الى تايهونغ وبعدها احتضنته وكانت ليزوا متفاجأة وكانت تحاول رؤية ذلك الشخص وبعدها قبلته وصدمت ليزو من فعلة
مارب وبعدها ضهر وجه هذا الشخص بعد أن ابتعدا
عن بعضهما وسقطت الاضواء على وجهه واستطاعت رؤيته صدمت ليزو من ذلك

ورأت تاي وبعدها من شدة الصدمة
ف هي كانت تتكأ على صخرة وهيه تراقبهم
ومن شدة الصدمة حركت الصخرة وسمعوا الصوت
وبعدها ذهب تايهونغ للبحث وهيه هربت كي
لايتمكنوا من رؤيتها ليس خشية منهم لكنها تدبر لهم مكيدة بعدها اصبحوا يبحثون لكن تايهونغ لمح ليزوا وهي تركض لكن لم يتمكن من التعرف عليها وبعدها عاد الى ماري فقد كانت تنتضره وهيه خائفة واخبرها
وبعدها اخبرها أن هناك شخص كان يراقبنا وهي أمرأة
وكانت ماري خائفة وقالت له حقا قال لها نعم لكن لاتخافي انتي اذهبي الآن وانا ساذهب للحفل كي لا يلاحضوا غيابي