HORROR STORIES قصص مرعبة

الدارك ويب 3

دخلت للدارك ويب فخسرت أصدقائها و عائلتها بشكل مرعب و غامض. قصة مرعبة لفتاة دخلت الدارك ويب هي و صديقها و والدها كان يتصرف تصرفات غامضة و مرعبة و النهاية كانت مأساوية.

القصة الثانية

انا طالبة في الصف الثالث الثانوي شخصية انطوائية جدا و لا أحب البشر و لا أحب الزحمة و لا أحب الخروج و لا أحب المجاملات الكاذبة أكثر مكان اشعر بالراحة فيه هو غرفتي و لم يكن لدي أصدقاء كثيرين أصدقائي كانوا قليلين و لم اكن أثق في اي شخص ألا اثنين من صديقاتي و صديق آخر لكني كنت شخصية اجتماعية علي مواقع التواصل الإجتماعي كنت اجلس لوحدي في غرفتي افتح اي موقع للتواصل و كان عندي عدد كبير من الأصدقاء عكس حياتي الواقعية .

والدي كان شخص غامض لا أحد يعرف ماذا يعمل و الطابق الثاني كان سري و كان هذا مكان عمله و لم يجب علي اي مخلوق ان يقترب منه أبدا لهذا هذا المكان يتمتع بخصوصية كبيرة جدا هذا غير ان كل الغرف كانت عازلة للصوت حاولت أن لا أهتم في النهاية هذا والدي و هو حر في ما يفعله .

في يوم من الايام سمعت صديقي المقرب يتكلم عن موقع اسمه الدارك ويب و جلس يتكلم ان هذا الموقع غريب و به أشياء غريبة و مرعبة و به قتلة مأجورين و بيع أطفال و أعضاء بشرية كل شئ ممنوع تعذيب خطف اي شئ يخطر علي بالك .

انا شخصية فضولية جدا دأئما ابحث و اريد معرفة اي شئ بمجرد أن سمعت عن هذا الموقع صممت ان ادخله و اعرف ماذا يوجد بداخله و توجهت الي غرفتي كالعادة و أغلقت الباب و فتحت جهازي و بدأت ابحث في كل مكان .

في منتصف الليل بعد أن فقدت الامل استطعت أن ادخل الي الموقع و تأكدت من صحة كلامهم لدرجة أنني بدأت بالشعور بالغثيان بعد 20 دقيقة من التصفح وسط هذا العالم المرعب و دخلت الي رابط يؤدي الي بث مباشر و كان بدون عنوان بدافع الفضول ضغطت على الرابط ف تغيرت الشاشة الي شاشة سوداء و ظهر عليها ساعة رقمية و بدأت في العد تدريجيا حتي وصلت الي الصفر اختفت الساعة و بقت الشاشة مثل ما هي و بعدين ثلاثين ثانية سمعت صوت نفس خشن و شعاع ضوء صغير كأنه مصباح يدوي و ظهر شخص غريب يرتدي بدلة رسمية و فوقها عبائة غريبة جدا الصوت كان مشوش و كأنه يحاول إخفاء هويته و قال بنبرة حادة : شكرا لكم جميعا علي الانضمام الينا يمكنكم الاتصال بي في اي وقت من الان و لدي عرض رائع لكم اثنين من الضحايا المساكين و ضحك ضحكة شريرة جدا و مرعبة و تحول المشهد لغرفة صغيرة جدرانها مطلية باللون الأحمر و علي الجدران كان يوجد امرأتين واحدة كانت ضخمة جدا و الأخري كانت عادية الاثنتين كانوا مقيدين علي سلاسل علي الحائط .

اقترب منهم هذا الشخص الغريب و بدأ يداعب وجه المرأة الضخمة بشكل مخيف جدا و مرعب و قالت له "هل انت قبيح انت قبيح اليس كذلك ؟"قال لها هذا الشخص بنبرة سخرية "مخلوقات جميلة مثلكم لا تستحق ان تكون هنا". وضع عينه علي الفتاة الاخري و قد كانت أكثر جاذبية من الضخمة و قال لها " هل انا علي حق يمكنك الرد فلدي شئ مخصص لكي ؟" و في هذه اللحظة بدأت اشعر بالرعب الشديد و الخوف و كنت اتمني ان يكون مجرد لعبة او حتي حلم في هذه اللحظة ظهرت يد في هذه الغرفة تعطي لهذا الرجل المجنون بعض الأدوات الغريبة و بدأ يقترب من الفتاة الأولي و قال لها " اتمني لو كنت قط لم اكن لافعل ذلك و لكني مضطرا للقيام بذلك " بعدها بدأ بفعل م لم اكن أتمناه او أتوقعه أبدا سمعت صوت صرخات الفتاة القوية و لكني لم أستطع أن انظر للشاشة صوت الصرخات كان محزن و مرعب في نفس الوقت و تقيأت و نظرت بترف عيني وجدت الرجل متجه الي الفتاة الاخري بيده منشار و صوت الصرخات مع احتضار الفتاة الأولي كان يهز قلبي كان أبشع منظر رأيته في حياتي تفاصيل كثيرة حصلت لهذه الفتاتين لا استطيع ان ارويها حتي فارقوا الحياة .