حل فصل الخريف بتغير ألوان اوراق الشجري وتساقطها وتقلوب طقسه بين شمسه حار و امطاره الجارفه متناقض مثلي من الرغبه والخوف من هذه الرغبه احساس غريب بين الامان والخطر اخاف ان تقتربي اخاف ان تبتعدي اخشى ان يجرفني موج القضاء والقدر فلولا الخرف لضللنا غربيين فانت جنون شتويه نادر ياريتني اعرف علاقه الجنون والمطر الحب لا يبدا الا عندما تبدا موسيقى المطر كأن حبي لك مربوط بتوقيت المطر
الخريف وحده هو الذي يشبهنيمر اليوم بطوله وحلل الليل وادم لازال شارد الذهن في تلك الغزاله البرية التي رقصت على أوتار قلبيه لتهز كيانه و تؤجج نارا من الشهوه لم يعهدها من قبل
ساره: في ايه يا ادم من الصبح وانت متضايق هو جون قال لك حاجه عكرت مزاجك.
ادم: لا مفيش حاجه يا حبيبتي انا لست تعبان من سهره امبارح مش نايم كويس
ساره: في حاجه في الشغل انا ما عرفهش هو القنصل عمل حاجه ثاني
ادم: بنفذ الصبر وهو يصرخ أف اف انا قلت لك. ما فيش حاجه ضروري تنكدي علي بالزن متاعك
ساره وهي بتزعق: انت مش على بعضك وسرحان من الصبح وكمان مش متعود تختف عن حاجه في حد زعجك هنا عايزنا نروح
ادم: انا قلت لك مئه مره يا ساره لما اكون مش عاوز احكي متضغطيش عليا عشان مزعلكيش انا جاي هنا عشان اريح دماغي
ساره: طيب انا اسفه اياد وزكرياء راح يشو لحمه في الجنينه برا تعالى أبقى معنا
ادم: جاي وراك
ساره: وقد جلست في حضنه و تقبيله على راحتك يا حبيبي
لتنزل وتتركه تائه في افكاره
ادم يحدث نفسه ايه الي حصل لي انا رجال العقل هو اللي بيتحكم في كل حياتي حتى اني اختارت شغلي ومصلحتي على إخلاص لبلدي رغم حبي لها حتى جوازي من ساره كان جواز عقلاني من مرأة المثقفه الانيقه الجميله اللي تقدر ان تساعدني في شغلي انا رجل بعشق النظام حتى لما اكون عاوز أرفه عن نفسي مع ست في وقت معين وبشرط ما يكونش في اللي ضرار على شغالي او عائلتي حتى من علاقتي الجنسيه مع ساره في وقت معين انا شئ الوحيد اللي حبيته اكثر من نفسي هو امير ويوسف لازم اشيل البنت دي من دماغي محاولش اعرف اي حاجه عنها او عن مكانها حتى اذا قبلته صادف ثاني مطلعش فيها خالص البنت دي خطر علي وعلى وشغلي وعالتي ليتنهد بصوت عالي وهو يلقي براسه الى الوراء مغمضه عيناه قدرت تعمل اللي معرفتش تعمل كل ستي الا عرفتهم طول سنين دي كلها ليضل انظر الى السماء بهيام لينزل بعد مدة الى اسفل وقد حسم امره بالتخلي على كل تلك الافكار المنحرف التي راودته عند رؤيتها لبيكمل بقيه السهره بمزاج الرايق و قام بشغل نفسي بالتعرف والتقرب من اياد وجابر اكثر في اجواء عائليه حميمه ولا ننسى مزاحه زكرياء الذي اضاف الي الاجواء الكثير من الضحك في ظل مشاغبات يوسف وامير اما ساره لازالت تتجاهل انجي رغم محاولاتها في في لفت انتباهيها لتنتهي تلك الليله على سلام
اما بالنسبه الى الشمس فقد قضت بقيه اليوم في المنزل جرأ خوف والدتها عليها من ان تمرض بسبب تبلالها بالمطر
ليحل الصباح ببدايته الجديده
ليستيقظ ادم على صوت ارتطام الامطار بالنافذه ليتمدد في الفراش بعد تحقوقه من عدم وجود ساره معه في السرير ليقف أمام النافذة قليل وهو يشهد أجواء الخريف الجميل وهو يقول محدش فاهك و محبينك قليل ثم يبدأ بتجاهز نفسه لنزول
ام شمس فقد أفاقت من الفجر لتبدأ في مساعدة والدتها تنظيف وطبخ
ام حسن :شمس روح جاهز سفرة بسرع احسن ما يشخطو فين احنا تأخرنا كتير
فطامة: هو مزجني لولا الكركبه اللي عملوها البارح باللي لكنا زمنا خلصنا من بكير
ام حسن: شفتي يا اختي تقول كان في فرح في البيت
فطامه :وانت صدقه زربية مواشي
شمس :خلاص راح اخدمهم انا في الفطار انتم بلشو تجهيز الغداء شويه كمان هنبقى الظهر
ام حسن :انا راح أبلش بخبز عيشى وانت يا فاطمه قطعي لملخية و خلي مصطفي يذبح كم حمامة
لتبدا الشمس في وضع الطعام على المائدة لتناديهم ليبدأ في الطعام
محمود :مش راح نستنى ادم
جابر :اطلعي صاحيه يا شمس
ساره :لا خليه نايم ادم لسه تعبانه من سهرة اول امبارح بعدين يبقي يفطر براحت
انجي : شمس بلشي بالسكب القهوه
لتبدا الشمس بسكب القهوه في خجل الارتباك من نظرات زكريا الذي تعلقت بها منذ رؤيتها ولا نناسي نظرة اياد المعتاد
ليدخل ادم لغرفه الطعام وهو يقول بصوت منشرح صباح الخير ليتوقف فجاه أثر رؤيته لتلك الحوريه التي شغلت عقله من الامس ليتجمد مكانه بينما كانت ساره تحدث وهو غائب على الوعي ليستيقظ من شروده أثرمسك ساره ليده وهي تقول
ساره انت "متنح كده ليه لس تعبان "
ليستدرك ادم الوضع و يقوم بسحاب الكرسي والجلوس وهو يتحاشى النظر الى شمس ليواجه نظره وحديثه الى ساره وهو يقول" مفيش حاجه انت مصحتينيش ليه "
ساره :شفتك نايم ومرتاح كما انت قلت لي انك امبارح تعبان اوي عشان كده
ليقوم بهز راسه ويبدا باكل
ساره : اسكبلك قهوه
ادم: ايوه
ساره: شمس تعالي سكوبي لبيه
ليرفع ادم نظره من على الطاوله وهو يردد اسمها شمس لي يلاحظ نظرات زكريا و اياد لهي بينما تقوم بالالتفاف على الطاوله لسكب القهوه له وقد اصبحت حاله شمس في الويل من نظرات التي تفترس جسدها ليكتسي وجهها وشفتيها باللون الاحمر كم ان يديعا اصبحت ترتجف لتقف بين ادم وساره لتسكب له
ليتشنج ادم اثر انحنائها و سقطوا شعرها على كتافه ليتخدر برائحتها الزكيه ليمرر يديه تلقائيا على ساعدها لتنفض الشمس جراء لمستيه
لتفقد توزنها و بحركه لا إرادي منها ينسكب العصير الذي في يدي ساره على فستانها و تحترق يدي الشمس جرأ سقوط القهوه عليها لتنهض ساره مكانها وهي تزعق وتشتم في شمس
ساره: فتح عينيك يا غبيه حماره
بينما تقوم الشمس بمحاوله مسح العصير عن ثيابها لتقوم ساره دفشها
ساره: انت بتعملي ايه يا متخلفه
ادم بصرخ: ساره كفايه هي ما تقصد من غير زعيق
بينما يقوم زكريا بايقاف شمس من على الارض وهو يتفقد يديها
ساره: تحدت جابر انت كيف مشغل ناس اوبيش زي كده يا بابا
زينب: محصلش حاجه عشان تعملي كل ده
ساره لشمس: غوري من وجهي مش عايزه اشوف وجهك ثاني بجح عمال بتعيط كانها المظلومه وحده شرشوحه عبيط
الهام وزينب: البنت غلبان ماتستاهلش تعمل فيها كده لتلحق إلهام و زينب بشمس لمطبخ بينما يصعد ادم خلف ساره الى الغرفه
في غرفه ادم ساره
ادم :ايه اللي انت عملتيه تحت انت صارت تعلي صوتك عليا و تكسري كلامي
ساره :وانت مضايق كده ليه ما تكونش من بقية اهلك وانا مش عارفه
(ليفهم ادم انه لحظة نظرته لشمس وهذا السباب لشتمها بتلك الطريقة)
ادم بغضب :لمي نفسك يا ساره احسن مافرجيك وجه ثاني وهو يرفع إصبعه في وجهها وقد احمرت عينه من شدة الغضب
ساره : انا اسفه يا حبيبي ما كنت أقصد ازعق عليك
ادم: اسفك دا تخليه للناس اللي نغصت عليهم الفطار بما فيهم الخدامه فهمتي والا اعيد ليقوم بدفشها ويتوجه لحمام.ليطفئ النار شهوتي التي اضرمتها به تلك الحوريه الغجريه أليت لم تسطتع كل المشكل التي حاصلة أخمادها🔞
ليدخل لحمام ويبدأ في الاستماء وهو يتخيل أنه يوضجع تلك الحورية
لستفيق على يد ساره التي اتحضنه من الخلف و قد تبلل فستانها لصبح شفاف ليبرز جميع معالمها الانثويه وقد أعمة الشهوة عينه لي يري جسدي شمس في ساره ليجذبها اليه بعنف ويقوم بغرس شفته في شفتيها وهو يتلذذ ليتخيل بتلك الشفتين الغجريتين التي سحرت عقله و أججت نار الشهوه فيه ليمزق الفستان عنها يقوم بغرس راسه في صدرها ليبدأ بالرضعي و مص والتقبيل في صدري شمس ساحرته في جسد ساره حلاله لاقوم بحملها وذهب بها لسرير وهو يرى تلك صهباء الفاتنه التي انتصبت رجولتي فقط جرأ اشتم رائحتها ليقوم بحمل ساره و اخذها للغرافة لقايها على السرير ويبدا بتقبيل عنقها ترك خلفه علاماته الملكيه بينما تقوم يدي بالضغط علي صدرها ينزل بقبلاته الى ما بين صدرها يبدا باللحس و عض على حلمته باسنانه بينما يده الاخرى تقوم فعصي ثدييها الاخر ينتقل الى الاخر يقوم باعطائه حقه من مص ورضعي لتنتهي جولة الرضعي
وينزل بقبلته علي طولي بطنها وصول لمهبلها ليضاجعها بلسانه ليحس بظرها تارة يدخل لسانها تارة في فتحتي مهبلها الى ان تهتز بين يديه يقوم يدخل قضيبه بدون سابق انذار لتعلو اهات و انين ساره التي تحاول كتمنها كي لا يصل صوتها الى تحت غير ان ادم لازال يحرك قضيبه بداخلها بسرعه وهو يحاول ان يتعمق بها اكثر بينما يديهم تلعب بظرها والاخره يفعص بها صدرها غير مهتم لصراخها لتمسك ساره بيده محاولة للفت انتباهي ليتوقف قليل ليقوم ادم بقلبها على بطنها كي لا يرى وجهها وتذكر انها يضجع ساره ويعود ادخال قضيبه في فتحه مهبليها من الخلف ويديه تصفعه مؤخرتها وهو يزيد من سرعة دخوله وخروجه ليصبح لا يسمع في تلك الغرافة غير صوت ارتطام الجسدي ببعضها و اهات و انين ساره للحظات طويل
ليزمجر ادم بخشونة أثر قذفه حيممه الساخن داخلها ليرتمي على السرير وهو يلهث من أثر هذه اللذه ليُعود الدخول الى الحمام تاركا سار خلفه نائمه
ادم ايه اللي انا عاملة دى اول مره امارس جنس بعنف ده بس كمان عمري ما حسيت باللذة زي كده مع نسوان ألا عرفتهم طول عمري هو ده من عنف ألا مارست به والا من تخيلي لها في جسد ساره يا ترى ممكن تتحمل لعنف و قسوة متاعتي هي أكيد لسه بنت بنوت أيه ألي انا بخرف فيه ده ما ينفعش ابص لوحدة خادمة مش ادم المنصور الي نزل مستواه و تعجابه خادمة انا لازم اشيل البنت دي من دماغي ما ينفعش حتى اسمي يتحط جنبي اسمها في جمله يبدا بضربي راسها على الحائط وهو يلوم نفسه على هذه المشاعر المختلطه التي تداهمه
اما عندها شمس لازالت تبكي بحرقه جراء الاهانه ساره لها بينما تقوم الهام و زينب بالتخفيف عنها و تضميد الحروقها
فطامه: اثر خروج الهام وزينب انت عمليتي ايه يا متعوسه انا ابوك حنترفد بسببك
شمس :انا مقصدتش اعمل كده انا أسفها فطامه روحي غوري ماشوفش وجهك لحد ما نعرف حيعملوا فينا ايه
لتخرج الشمس وهي تبكي بشده من كلامي والدتها الجارح نحو الارجوحه في الحديقه الاماميه
شمس كله بسببه هو مسك أيدي عن قاصد هو عم يطلع فيا زي ما يطلع الوسخ اياد و رجالة بلدي كل الرجاله زي بعض مش حيفرق الشكل و شيك في حاجه لتخرج من تفكيرها على اصوات الضحكه الأتية من خلفها لتستدل لتجد يوسف وامير برفقه زكريا يجرون نحوها لتقف بسرعه من على الارجوحه وهي تطاطئ راسها لتسقط اثر ارتماء يوسف وامير عليها
يوسف: هاي احنا كسبني زكرياء خاسر
اميره :راح تنفذ الشرط وراح تعمل كل اللي نأمرك به ليوم كامل
زكرياء :انت تأمر لامير بينما يقوم بامساك يد الشمس ليسعدها على النهوض
زكريا: أيدك كويس اذا لست توجعك خلينا نروح للمستشفى
شمس: لا بقيت كويسه مافيش داعي لمستشفى زكريا: بعتذر لك على حصل في الفطار
شمس: يا خبر انا اللي لازم اعتذر اني خربت الفطار وكبت العصير على الست هانم بس والله مكنتش أقصدي
يوسف :احسن انا اصلا مبحبش الفطر الصباح
امير : انا كمان ميحبوش بس ماما تفضل تزعق لنا اذا ما بتفطر اصلا هي دائما بتزعق على كل الناس
زكريا: لو تسمعك حتقتلك ليقوم بحمله يبدا باللعب مع بعض
الهام: تحدث جابر ما ينفعش ترفد ناس وتقطع بعشرهم علي حاجة بسيط
جابر: البنت غلطه او لازم تتعاقب
محمود :خليها المره ده بس عشاني
ليتنفس جابر بضيقه ثم يضيف هو ادم ساره رحوا فينل ميكونش بيتخانقوا
ادم هو داخل لغرفه الجلوس انا هنا بس ساره نامت عشان عصابها تعبانه شويه اليومين دول أمال زكريا وزينب والاولاد رحوا فينا
الهام :زينب طلعت لغرفتها عشان ترتاح و زكريا اخذ الأولاد و راحوا يلعبوا في الجنينه
ادم :طيب انا رايح لهم انت حتفضل بقية ليوم كده خليني نعمل حاجي نغير بها جوا
محمود: عندك حق احنا مش جاين هنا عشان نفضل في بيت
اما زكريا كان يقوم بزقي شمس من على الارجوحه بقوه الترويح عنها
شمس تصرخ بفرح:نزلي يابيه
زكريا: مش هتنزلي من هنا الا لما تقولي زكرياء من دون بيه و فاندام
لتبدا شمس بضحكه بصوت عالي أثر زيادة زكرياء لسرعو دفشها بينما امير ويوسف يقفزون ويحثون زكريا علي الأسراع
شمس :كفايه نزلني زكريا معدش قادر
زكريا : الله انا ما كنتش عارف انه اسمي حلوه كده
شمس وهي تنزل من الارجوحه ممسكته بيدي زكريا حموت دنيا بتلفي بي
زكريا : بعيد الشر عليك يرضيك تموتي وتخلينا عايشين في في الظلمه حتى شوفي الجو صار حلوه ازاي لما ضحكتي لتخجل شمس من مجاملات زكريا و لقد حدث كل هذا تحت انظار ادم الغاضبه وقد غلي دمه من الغيره ليقبض عليه كفيه داخل جايبي سرواليه بينما يتقدم منهم بدون ان يلحظه أحد ليصرخ باعلي صوته زكريا
زكريا اهو دا بذات ما ينفعش تقولي له غير باشا ولا حياكلك حي بينما وهو لايزال يمسك بيدها ليقترب ادم ويقوم بأنزال يدي زكريا من على الشمس بقوه لينظر الى الشمس بحده يتحدث بصوته أجش بدون رفع صوته عليها
ادم: روحي شوفي شغلك وخذ الأولاد معاك ليذهب الجميع بدون كلمه اثر الهالات البارده التي عمت المكان
زكريا :أثر ابتعاد شمس الاولاد عنهم في ايه انت متضايق كده ليه
ادم: انت تجننت صارت تشقط في الخدمات
زكرياء: بشقط ايه يا عم انا كنت بس بضحك معاها عشان تنسى اللي عملته مراتك الصبح ادم: نظراتك اللي حتاكلها وكلامك الحلو بتسمي ده ضحك و الألي تسبيل
زكرياء بضحك مكتوم :بصراحه البنت مزه بتصحي الميت من قبرو و تلين الحجر يعني كل الناس الا انت طبعا وانا ضعيف قدام صنف ده متلمنيش ليمسك ادم بياقات قميصه بقوه وهو حتعشقلي في خادمة تمسح وتنظف في الوسخ بتاعك ما ينفعشي تتطلع فيها كبنت ده شغالي عندك أبني ليقوم بدفشه الى الخلف بقوه
زكريا :خلاص ما تتعصبش وهو انا قلتك حتزوجها بس بالشغل نفسي بحاجه حلوه في الاجازه دي
ادم :وقد احمرت عينيه وبارزات عروق رقبته من شده الغضب وهو يصرخ زكريا مشوفكش معاها ولا اقسم بدين الله حأدفنك هنا
زكرياء :خلاص مش هقرب له حأغض البصر لما اشوفها
ادم" غوري من وشي ليبدأ ادم بضرب يديه على عمودي الارجوحه اثر ذهب زكريا وهو يقوم بشتم نفسه على غضبه الغير مبرر
ليمر بقيه اليوم بهدوء ويكتفي جابر توبيخ فاطمه ومصطفى علي عدم تربيتي شمس بشكل لائقه اما ادم لازال يتطلع بزكريا بنظرات القاتلى بينما يبحث بعينيه على شمس التي قضت بقيه اليوم في المطبخ رغم محولات ادم لرأيتها
ليذهب الجميع للنوم بدون اي مشاكل بينما قد نشب شجار في ملحق المزرعه( بيت شمس) بين مصطفى وفطامه لنتهي الشجار بضربي الشمس فاطمه من قبلي مصطفى لتدهب شمس الي النهر أثر نوم ولادتها لتضل جلس على صخرة عند النهار تبكي وهي تندبُ حظها
شمس أنا عملة أيه يارب عشان تعمل فيا كده فقري او ضالم او بهدل من وقت ما وعيت علي الدنيا و الحاجة الوحيد ألي بحبها درستي حرمتنا منها انا بستحق ألي حصلي نهارد عشان طالعة في رجال متزوج او مش من مستواي يارب انا فين استحمل كل حاجي بس عاوز أدرس بس لتزيد منقوة بكائها
اما عند ادم فقد قضى كمل الليل وهو يتقلب في الفراش وقد طار النوم من عينيه وهي يفكر في شمس ادم انا مش ممكن اتنزل عن مبادئ عشان خادمة انا بأحكي كأن بنت أقتل نفسها عشان دي مش شيليني من أرض بس تعرف تضحك لزكريا بنت حلوي و صغيري ألف واحد زي زكريا يتمناها هو أنا عاوز أشالها من دماغي عشان مش من مستواي ولي عشان مش أقدر اوصلها لينتفض من السراير وهو يتأفأف ليقوم بنزع ثيابه و يضل يدوار في الغرافة لا يعلم ماذا يفعل ليقرار الذهب لجري لتخفيف من التفكير
أنت تقرأ
هوس السفير ||obsessed Ambassador 🔞
Contoللأسامي هيبة كبيرة تخفي خلفها وجوه مرعبة فماذا يحدث عندما يعشق سفير متزوج فتاة قروية جاهلة ليقرار أن يتزوجها و يتحدى العالم كله 🔞