𝗉𝖺𝗋𝗍 4

429 40 25
                                    


استمتعوا بالبارت ي حلوين '🤍'

هذا الإسم إسمهُ الأخير هو هانيميا إسمهُ الأول كازاتورا ،أنا في حِيرة مِن أمري ما هو إسمهُ الأخير و إسمهُ الأول.

"قلتُ للصبي الذي دخلَ المكتبة " تأخرت.

نعم، أسِف، كان علي أن أفعلَ شيئاً " هو قال".

أين كعكة الياكسوبا الخاصة بي؟ " سألت"

"لا تُوجد طريقة أفقِدُ بها كعكة الياكسوبا الخاصة بي"

لقد نسيت... يُمكِنني إحضارُه الأن! "إبتسم"

أترك أمره، لدينا ساعة واحِدة للدراسة "قلتُ بِنبرة خيبة أمل"

قال في أُذني:" ليس عليكي أن تُبدي بخيبة أمل كبيرة " يُميل ظهره من نحوي"

قال وخز أنفاسه على بشرتي:" يمكنني أن أُعطِيكي شيئاً أفضل" ربت على شعري، و في النهاية وضع يده على كتِفي.

" - القرف - ماذا أفعل".

قلت" من فضلك إجلس بمقعدك نحن بحاجة لإنهاء هذا اليوم "

قال" حسناً" مُبتعِداً.

" أحمق كيف لا ينحرج".

________________________________________________________________

" آه، أنا أسف"

" أنا أسف للغاية"

بكى شخص.

تابعتُ الصوت لأجد صاحب الصوت يتعرضُ للتنمُر، صبيان يقفان بينما كان كازاتورا يضعهُ في قضبته.

" قرف، سيكون هذا مؤلماً"

ماذا تفعل؟" أسأل كازاتورا!"

معاقبة" إبتسم بوجهي"

قلت:" توقف عن ضرب الناس هانيميا"

" مرحباً! من تعتقدين أنكي تتحدثين إليه؟!" صرح أحد أتباعُه و رفع شاهق على.

"كما لو كنتُ كلبة!" صرخ الشخص الأخر في وجهي لا تأمُر كازاتورا كن،و شاهقني أيضاً.

قلت و لكن كازاتورا قام بلكم ذلك التابع، مما جعله يسقط على الأرض.

" ما هذه اللعنة لماذا كلاهما على الأرض؟ ".

كازاتورا يده في قبضته ركض الرجل مرتجفاً.

" ماذا فعلنا كازاتورا كن؟" سأل الشخص الأخر الذي قال عني كلبة.

إبتسم بلطف قائِلاً:" لا تتحدث معها بشيء حسناً؟ أنا لا أُريد أن أقتُل أكثر التابعين الموثوق بهم".

"هذا الرجُل العابث، العالم أفسد، ما هذه اللعنة".

" حسناً كازاتورا كن! أنا أسف جداً!" قالوا التابعين في إنسجامٍ تام.

" جيد، الأن إنصرِفُوا!" كان يبتسِم بإِشراق بينما يطيعونه التابعين و يتركونا.

" هذا الصمتُ محرِج "

سألني كازاتورا و هو يمشي نحوي" ماذا حدث لــ"

" هاه؟ "قلتُ في حيرة من أمري.

قال:" لا تعتقدي أنني لم ألاحِظ.

قلت:" حسناً، لقد كنتُ غاضِبة لأنك كُنت تضرُبُه بدون سبب على الأرجح، سيتم إبلاغ هذه المشكلة إلى الرئيس.... و هو أنا و لا أُريد التعامل مع أي قضايا".

قال و هو يُحاصِرني على الجدار:" أخبرتك كنتُ أعاقبه.

"من أجل ماذا " سألت.

قال" كان يتحدث عنكي بسوء " مداعِباً بعض خُصلاتِ شعري.

"-هاه - لم يكن من المفترض أن يكون هذا الجواب"

و تابع " لقد إستحقها من أجلكي فهمتي؟" فاجأني، و لف يده حول فكي و فرك بِلطف إبهامُه بشفتي السفلية" اوماتُ برأسي، كان عقلي فارِغاً.

" تعطل عقلي مرة أخرى عااااااا".

أعاد نظره نحو عيني، و إبهامُه لا يزالُ مستريحاً على خط شفتي السفلية.

حدقنا في عيون بعضنا البعض، احضر يده الأخرى على خدي الأيسر، غرق عيني في أعماق عينيه الرملية، تفيضُ الفراشات في معدتي، إقترب قليلاً ناظراً إلى شفتيّ.

*يرن الهاتف *

" هاه-" خرجنا من حالة الذهول.

قال:" أسف" و هو يغطي فمه و ينظُرُ بعيداً، كانت أُذناهُ حمراء.

قلت:" إنها رائعة" أخرجتُ هاتفي من حقيبتي بقلق، سيطر الحمرة على وجهي.

"-إنتظر - هل هو فقط - نعم فعل - هل هو بلشيء.."

" ني سان؟، لماذا؟، حسناً، نعم أعلم، وداعاً،أنا بحاجة للذهاب" نعم انا بأمان " أجبتُ على المكالمة إلقاء نظرة سريعة على كازاتورا و النظرُ بعيداً عندما إلتقت أعيُننا.

_______________________________________________________________________

و خلص اتمنى يعجبكم و ذا البارت حبيته يجننون وكمان كازو كيتت و أسفه على التأخير كنت مشغولة و فضيت و كتبته واذا تبغون تتواصلون معي هذا حساباتي على الانستا @yoonhi_7 و @yoonhi_71 و عادي اتكلموا معي و أتمنى أنكم تحطون نجمة و تكتبون تعليق لطيف زيكم و اريقاتو <3.

kazutora Hanemiya & readerحيث تعيش القصص. اكتشف الآن