و اِني أُكاتم شَوقي لعيَّناكِ، و الشَّوق أَصبح يُغرِقني، فَمالي سَقيم الفِراشِ؟ ، أَشوقًا يقتُلني!.
فَقط مَتى سَتَقحَل القُلوب شوقًا؟.
──────────────غَ.
السَّابِع عَشَر مِن كَانون.
تَوْق

أنت تقرأ
تَوْق.
Romanceكَانون كُله لكِ. أتوق لرؤية حُسنكِ من جَديد. نُصوص، و خَواطر، و شعر حر. ─────────── لا أسمح الاِقتباس. •بدَأَ في الكِتابة و النَشر بِتاريخ[١/كَانون/٢٠٢١م]. •اِنتَهت من الكِتابة في [٣١/ كَانون/٢٠٢١م]. •اِنتهت من النَشر في [٢٨/شَباط/٢٠٢٢م].
سَقيم.
و اِني أُكاتم شَوقي لعيَّناكِ، و الشَّوق أَصبح يُغرِقني، فَمالي سَقيم الفِراشِ؟ ، أَشوقًا يقتُلني!.
فَقط مَتى سَتَقحَل القُلوب شوقًا؟.
──────────────غَ.
السَّابِع عَشَر مِن كَانون.
تَوْق