«ما عُدتُ أتوق لرؤية حسنكِ من جَديد»
مِن أَعماقِ قَلبِكِ يَنبِضُ الحُبُّ، فَليس كُل عاشِق يَحيا غَرقًا بالعِشقِ، و لا الغَرام يُزخرف أَلباب كل من أرادَ.
الحُبُّ قَلبٌ جَريحٌ بِدونكِ، أتتعمَدين قَتلهُ بشتائِمكِ المَسمومة!
«سَلامًا عَليَّ، و حَمدًا كَثيرًا يارب»
فاِنني ما عُدتُ أطيق لَمحَ وجهُكِ، و لا حتَّى اسمِكِ، فالتَنعم بِسلام الآن يا قَلبي.
──────────────
غَ.الواحِد و الثَلاثون مِن كَانون.
تَوْق.
النِّهــايَـة.
![](https://img.wattpad.com/cover/293365832-288-k805301.jpg)
أنت تقرأ
تَوْق.
Romansaكَانون كُله لكِ. أتوق لرؤية حُسنكِ من جَديد. نُصوص، و خَواطر، و شعر حر. ─────────── لا أسمح الاِقتباس. •بدَأَ في الكِتابة و النَشر بِتاريخ[١/كَانون/٢٠٢١م]. •اِنتَهت من الكِتابة في [٣١/ كَانون/٢٠٢١م]. •اِنتهت من النَشر في [٢٨/شَباط/٢٠٢٢م].