اِندِثَار.

102 21 17
                                    

«ما عُدتُ أتوق لرؤية حسنكِ من جَديد»

  مِن أَعماقِ قَلبِكِ يَنبِضُ الحُبُّ، فَليس كُل عاشِق يَحيا غَرقًا بالعِشقِ، و لا الغَرام يُزخرف أَلباب كل من أرادَ.

الحُبُّ قَلبٌ جَريحٌ بِدونكِ، أتتعمَدين قَتلهُ بشتائِمكِ المَسمومة!

«سَلامًا عَليَّ، و حَمدًا كَثيرًا يارب»

فاِنني ما عُدتُ أطيق لَمحَ وجهُكِ، و لا حتَّى اسمِكِ، فالتَنعم بِسلام الآن يا قَلبي.

──────────────
غَ.

الواحِد و الثَلاثون مِن كَانون.

تَوْق.

النِّهــايَـة.

تَوْق.حيث تعيش القصص. اكتشف الآن