تدور احداث القصه عن فتاه تتنكر لدخول مدرسه عيال لي سبب شخصي حصل مع عائلتها فاضطررت للتنكر لان عمها كان رجل محتال يريد سرقه مالها فاطر ان يزوجها لي ابنه لكي يسرق ما لها لكن لم تنجح خطه هم🥀
نوره؛ خلاص بعد عبد الله؛ بعد عنها و{ قال} اجل خلك عاقل ________-------------
بعد ساعتين من المشي بالسياره
نوره؛ فضول كبير يعني ما راح تقول عبد الله ما يحتاج اقول وصلنا نظرت نور المكان عباره عن شارع سيده وما في احد نوره؛ خوف كبير تستعبط معي
عبد الله؛ لاما استعبط بس مابعد وصلوا نوره؛ مين اللي مابعد وصلوا عبد الله؛ صقر وذيب والجمهور ____________::::::: نوره ما فهمت عبد الله ايش يقول وسلكت له ولا كانها سمعت شيء بس بعد دقيقتين انصدمت من اللي شافته وقالت} ه ذ ا هذا ساحه التفحيط ____________________________:::::::: عبد الله؛ ايه وانت اللي بتكون المعزز نوره؛ وهي خايفه مو على كيفك انا ما راح اساسا اقعد معك بنزل يوم جاءت نوره بتنزل مسك عبد الله من هو الايمو مو على كيفه نوره شافت ما في فائده وقعدت تترجاه تكفى تكفى انا ابي احافظ على نفسي ما ابي اكون زيك امانه والله خاف من التفحي تكفى نزلني تكفى عبد الله؛ وهو ماسك يدها بقوه انت تفهم لا يعني لا اااا صقر يلا يا الخوي يلا نبدا نوره وهي تبكي ومنزله راسها تكفى نزلني تكفى ما ابي اخاطر بنفسي تكفى
عبد الله؛ ما تمالك نفسه وقف اقعدي يشفشف نوره طبعا نوره ما تمالكت نفسها اعطيك بوكس على بطنه
عبد الله قاعد يضحك وهو متالم من البوكس حقها بعد ماخلص الهجوله والوناسه كل واحد راح لبيته اما عبد الله و نوره و ذيب وصقر راحوا المدرسه اسكن نوره وهي في السياره لما رجلها على ايدينها وحط راسه على يدينها زي اللي في الصوره
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
عبد الله؛ حس فيها ومسكها اسالها فيك شيء
نوره؛ وهي تبكي على الصامت لا ما في شيء عبد الله؛ حسب شيء غريب ورفع راسه لقاها تبكي عبد الله و هو مستغرب ايش فيك ليش تبكي نوره؛ ممكن تروح المستشفى عبد الله؛ وهو مستغرب المستشفى نوره؛ ايه وياليتك تسرع عبد الله؛ طيب قول لي ايش فيك عبد الله؛ حس بشيء على يده لانه كان ماسكه من عند ظهرها عين في يده اللي يشوف دم عبد الله؛ من وين هذا الدم هذا ايش فيك تكلم وهو معصب نوره؛ وحالتها زي اللي في الصوره ممكن تروح المستشفى⬆️
عبد الله؛ وهو معصب لنوره ما قلت لها السبب طيب
راح للمستشفى وطبعك كان الجرح مفكوك مره وخسرت كميه من الدم مره طبعا صوره الجرح اللي في الظهر زي اللي في الصوره
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
لكن كان اعمق مره وكان شكله مخيف اكثر من اللي في الصوره والسبب يعود من عمها طبعا قبل عبد الله لا يحرك قبل يوصلون للمستشفى رفع بلوزتها من وراء وشاف الدم والجر
من حظها الاقشر شاف الشاش عبد الله يوم شاف الشاشه على طول نزل البلوزه وقال كيف انت انت انت ب ن ت
طبعا نوره ما شافت فائده من الكذب وقالت ايه
عبد الله كان مصدوم مره و على طول مش وصلوا المستشفى اقام نادي الدكاتره لانه هي ما كانت تقدر تتحرك وجوه التكا تر حطوها في السرير وهي كانت تبكي من الالم عبد الله ا نساء كل شيء لما شافها تبكي و صار يمشي وراهم يقول تكفون يا دكتور تكفى ساعده
طبعا التكاتر نقلها الى غرفه العمليات وعبد الله كان برا ينتظر طلعت دكتور وجهك كان حزين مره
عبد الله؛ دكتور في شيء صار له شيء
الدكتور؛ انت بتصل لها ايه عبد الله؛ خويه الدكتور؛ طيب تعرف احد من اهلها عبد الله؛ لا بس هو خويي توني متعرف عليه هذه الايام الدكتور؛ طيب قد قلت لك علاء الجرح اللي في ظهره عبد الله؛ لا ليش يا دكتور في شيء الدكتور؛ بصراحه هذه اول مره اشوف جرح بي هذ البشاعه مره هذا الجرح تقريبا يبي له عشر ساعات عبد الله؛ وهو منصدم دكتور تمزح معي صح شلون يصير كذا الدكتور؛ و الله انا زيك يا ابني اذا خرج من العمليه اساله هو عبد الله؛ طيب متى تكون العمليه دكتور؛ بكره من الساعه وحده الظهر عبد الله؛ طيب بس يا دكتور انا باجلس هنا الدكتور؛ براحتك يا ابني عبد الله؛ وهو يفكر ليش جت في مدرسه عيال ايش سبب الجرح اللي في ظهرها ايش الظروف اللي تمر فيها كيف تقدر تجي مدرسه عيال اه يا راسي خلاص خلاص قطع الموضوع)
. . . . . باي انتظر البارت التاسع عداد الكلمات {658}
