تدور احداث القصه عن فتاه تتنكر لدخول مدرسه عيال لي سبب شخصي حصل مع عائلتها فاضطررت للتنكر لان عمها كان رجل محتال يريد سرقه مالها فاطر ان يزوجها لي ابنه لكي يسرق ما لها لكن لم تنجح خطه هم🥀
عند ذيب والعيال صقر؛ يا عيال وين عبد الله ونايف العيال كل واحد اللي يهز راسه ما ندري صقر؛ دق علي يا ذيب ذيب دقيت علي قبل شوي يقول انه ما راح يجي هو و نايف الصقر باستغراب ليش العيال كلهم ما ادري __________________ عند عبد الله ونوره وتكتور عبد الله يا دكتور ليش ما تبدون في العمليه الحين الدكتور بوست يا ابني العمليه وردي الخطيره وصعب و احنا ما عندنا في الوقت ده تكتره بس بن خيط جرحها بكره لها الف حلال مع التكاثر اللي رحنا ن طلبهم
وانا احطها في غرفه لوحدها لما يجي بكره انا هنخرج ها في غرفه العمليات عبد الله طيب يا دكتور ابي اكون مرافق معها الدكتور ما عندك مشكله يا ابني بس احرص على عدم الازعاج عبد الله طبعا كان عند نوره وكان في راسه الف سؤال وده جواب تسريع الاحداث/
جات الساعه وحده واخذها الغرفه العمليات وكان مغمى عليها من امس وكان حاطين لها اكسجين ودما لانه فقدت الدم واجد
عبد الله كان خايف كان يدعي انها تطلع بالسلامه بعد ما راحت ثلاث ساعات_ وكان عبد الله علاء عصابه وبعد ما راح ثلاث ساعات اخرى و بعد ما راحت اربع ساعات ومازال عبد الله منتظر طلع الدكتور وكان على وجهه ابتسامه شاقه وجهك
عبد الله طمني يا دكتور عساها بخير دكتور لا تاكل هم يا ابني هي بخير بس ابى اعرف حاجه واحده هي بنت ليش متنكر على شكل ولد وانت بتقول انها خويتك عبد الله ارتبط وقال مو لازم اعطيك اياه يا دكتور براحتك يا ابني اذا ما بتعطيني جواب بعد ما طلعت من غرفه العمليات ونقلوها على العنايه عبد الله يا دكتور ليش نقلتها للعنايه المركزه الدكتور بوس يا ابني حلاتها ويحرقه يعني من غير حتى العمليه حالتها او يحرقك لازم يكون في المشفى في العنايه المركزه
عبد الله في داخله يا الله من اللي مسوي فيها كذا معقوله معقوله في اليوم الثالث عبد الله طمني يا دكتور الحين طلعوها في الغرفه دكتور ايه يا ابني وان شاء الله تصحى بعد ساعتين عبد الله ان شاء الله راح عبد الله عنده نوره في الغرفه كان ينتظرها تصحي بعد ساعتين قامت نوره وهي ما تشوف صح نوره وين انا فيه عبد الله ابو وجه معصب في المستشفى نزلت نوع من مكانها وهي متردده عبد الله انا عندي سؤال نوره بي تتردد اسال عبد الله بالامس عرفت انك بنت بس ما اعرف ليش جيتي هنا قولي لي نوره طيب بس توعدني ما تقول لاحد
عبد الله طيب
نوره يوم كنت صغيره مات امي وابوي وقعدت عند عمي وولده ولد تقريبا كان اكبر مني بي سنتين لما كبرت جاء عمري 16 قال انه يبي يزوجني ولده وعمي من يوم كان عمري عشره كان يضربني وعن نفنى كان يكرهني ما ادري ليش كان يعاملني زي الخدامه كان يضربني كان لما يجي الليل ياخذنا الغرفه وياخذ المشرط ويقطع فيها ظهري كان ياخذ سلك ويضربني فيه على ظهري وتوقع امس يوم شفته شفت بعد اثار ضرب فوق الجرح والمينا ويساره مو بس كذا كان ياخذ الكهرب و كهربني فيه لن افقد الوعي بس يوم جاء عمري 16 ما اقدر يزوجني ولدي لانه كان في اثر وكان خائف كذا كان يخليني لين اكبر يجي عمري 18 عشان تختفي الاثار و يزوجني ولده ياخذ ورث ابوي مو بس كذا مو بس كذا جسمي كله مشوه من ضربه عبد الله كان منصت وهو مصدوم كيف من يوم عمرها عشره الين 18 وهي تتعذب عذاب حتى اللي في السجن قاتل او اسوي اي شيء ما يسوون فيه كذا
نوره تحسب انه بس كان يسوي فيني كذا عبد الله وهو مصدوم ايش بعد سوا نوره وهي ترفع يدها و تريها الجرح اللي فيها اللي يروع زي اللي في الصوره
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
طبعا عبد الله كان مصدوم كان قاعد يبكي مين اللي قاعد يشوفه كيف من يوم كان عمرها عشر سنوات لين 18 وهي تتعذب هذا العذاب عبد الله على طول انا دكتور دكتور دكتور يوم شاف الجروح اللي في دينها كان مصدوم على طول نادى الممرضه تعالجها لها بعد معالجتها الممرضات سالها الدكتور قال عايز تشتكي على حد فيك حاجه ايش سبب الجروح تين نوره بكذب هذه بس يوم كنت صغيره كنت اقطع يديني الدكتور صدق وقال لها طيب يا بنتي ليش مروح تي الدكتور النفسي نوره ما كنت ابي الدكتور بعدم تصديق تمام طبعا عبد الله كان في عالم ثاني
نورا بسالك يا عبد الله عبد الله اسالي بعد كل اللي قلت لك راح تقول
عبد الله مستحيل راح اساعدك نوره طول عمري وحيده ما اخذت مساعدات احد ما ابغى مساعدتك
