وفي اليوم التالي الساعة7:00صباحاً إستيقظ تاي من نومه وضوء الشمس يملاء الغرفة وأظهر كوك رأسه من باب الغرفة ونظر إليه وقال: لا تتحرك من على السرير سأحضر لك الافطار الان أبقى مكانك صغيري.
أبتسم تاي:حسناً.
وأحضر له البيض المقلي والحليب وبعض الفواكة تفضل صغيري.
أخذ تاي كأس الحليب وبدأت يده بالأرتعاش وسقط الكأس وانكسر
تاي:أسف انا لم أكن أقصد...قالها تاي وعينيه قد بدأت تمتلئ بالدموع.
كوك حضن تاي وهو يفكر بأن يذهب به للمشفى لانه قلق عليه:لا يهم صغيري سأحضر لك واحد أخر أأكل الان فلدينا مكان من الضروري ان نذهب إليه الان اسرع وجهز نفسك..
تاي:حسناً.
جهزوا انفسهم وذهبوا وعندما وصلوا قال تاي ماذا المشفى لماذا؟
كوك: هيا لندخل؟فقط لاتأكد من سلامتك لن أسمح لاحد بأن يؤلمك؟ أعدك
تاي:انا بخير لنذهب من هنا كوكي..
كوك:أدخل هيا...وأمسكه من يده ومشى في الممر وصل إلى الطبيب..
الطبيب:ماذا هناك؟
كوك:هذا الصغير اشعر انه بداء يضعف
الطبيب:لا تخف يبدو انه مرهق وبذل الكثير من الجهد والطاقة سنعطيه محلول مغذي وسيستعيد نشاطه وصحته.
كوك:حسناً.
وامسك الطبيب يد تاي وبداء يبحث عن وريد وتاي يخاف جداً من الابر كان شكله جدا لطيف وقد احمر وجهه من الخوف وبعد ان أكمل تلك المغذية عادو إلى المزل وناموا وتاي بين احضان كوك..
صحى الحبيبان وقد تجاوزت الساعة الثانية مساء وهما يشعران بالجوع.
كوك:هل انت جائع؟!
تاي:نعم.
طبع كوك قبلة على شفاة الصغير وذهب ليصنع بعض الطعام لهما وجاء بعده تاي يمشي بعده وشعره منفوش وهو ببيجامة النوم تلك ويبدوا لطييف جدا ونظر إلى كوك وأحتضنه بقوه من خلفه وقال له ووجنتيه محمرتين حبيبي أريد بيتزا التفت كوك ونظر إلى الصغير ولم يستطع تمالك نفسه واحتضن الصغير وقال له ماذا كررها؟!
تاي وهو يشبه الطماطم من شدة خجلة:حبيبي.
حمله كوك ووضعه على السرير وبداء بمداعبته وخلع له كل ملابسه وبداء بفرك قضيب الصغير ومداعبته والصغير يتأوه وكوك يزيد من سرعتة ويمص شفتي تاي وهو مستمتع ويطلب المزيد حتى قذف الصغير وبعدها خلع كوك ملابسه وبداء بدعك قضيبة الكبير بفتحه الصغير وتاي يتأوه ويخبره بأن يدخله وأدخله وهو يصرخ وأصواتهم تملاء المكان وبداء بإدخاله وتحريكه بسرعه والصغير يتأوه من تحته حتى قذف بداخل الصغير.
تاي: اااه حبيبي كوكي أنا أحبك جداً.
كوك:ليس أكثر مني.
سأطلب البيتزا لك فقد تكون جائعاً جداً الان.
تاي:نعم نعم
اتصل كوك وطلب البيتزا وأكلا بعد ان اغتسلاوبعدها خرجا يتمشيان وذهبا للحديقة ليلعبا بطلب من تاي.
تاي:كوكي لنلعب تلك العبة... وأشار للعبة مرتفعه مخيفه
كوك وهو مرتعب: حسناًالعب انت فأنا لست طفل
تاي:انت تخاف ههههههه وبداء بالضحك عليه
كوك بتعجرف: لا لا اخاف حسناً لنلعب هيا بنا
وذهبا لركوب تلك اللعبة وبداءت بالتحرك أغمض كوك عينية وشد يد تاي بقوه وهو يصرخ أوقفها أوقفها وتاي ينظر إليه وهو يضحك بشدة وقد ملائت عينيه الدموع وتقفت اللعبة ونزلا وكوك يمشي بترنح وتاي يضحك عليه..
كوك: ااه اشعر بالدوار
تاي:تماسك لنصل لذالك المقعد
وفجاءة سقط كوك على الارض توقف تاي وهو يقول لاااااا مستحيييل وجلس بالارض بجانبه يحاول ان يوقظه وبداء برش القليل من الماء على وجهه وهو خائف على حبيبه ولم يستيقظ كوك..
تاي بداء بالبكاء:لا اروجوك لا تتكرني أنا احبك لا تتركني رجاءً استيقظ كوكي
كوك:انا لن أتركك أبداً سنعيش معاً للأبد..
ولكن ماذا حدث؟!
تاي:لم يحدث شيء فقط أغمى عليك لوقت قصير من اللعبة.... وبداء بالضحك مرة أخرى
كوك: حسناً سترى ايها المشاكس..
وضلا يمشيان ويتعاركان حتى وصلا إلى المنزل.
انتهت"
