في صباح احد ايام الصيف الصافي الحار ذهبت للمطار لرحلتي الى البلده التي تبعد عند بلدي محيط من الماء الواسع لم اكون كثير السفر وخصوص هذه المره التي كنت فيها اسافر وحيد للهدو وكنت ارغب في ان تكون هذه الرحله للهدو والسلام الداخلي حلقت الطائره وكل شي كان كالمعتاد من
تعليمات المضيفين التى لا يستمع لها احد الى اطفاء الاضواء مر من الوقت 3 ساعات والوصول سيكون بعد 3 ساعات اخرا حدث انتفاضه في الطائره وهرع المضيفين وعرع الناس كنت متوشح الحاف الذي يقدم من قبل الطيران الناقل وكنت في غفوه ونهضت والناس هكذا تجمعو في جهت احد
النوافذ ينظرون هرعت الى هناك وبدات في ابعادهم لكي انضر وليتني لم انتضر كان الجناح يشتعل نار وجه الكبتن في الجلوس وربط الحزام سيقوم الان ب الهبوط في المحيط كانت اكبر مخاوفي عندما كنت صغيرا و كبيرا
البحر والغرق لم اقل اني اخشا الموت لكن تموت وانت في اخر نفس لك هنا المشكله جلس الجميع وهرع بعض الهمج الى انتشال والقتال على ستر النجاه وكان هناك تحت كل مقعد مجود لكنت تلك كانت ظاهره بدا يضهر المنظور الفطري للانسان لابد ان يعيش لحضات مرت بسرعت البرق والجميع حصل على سترت النجاه وجلس وهبط الكبتن بسرعه واضحه للبحر