دكتور حسن ...طلعت هدى وبسرعه لبست وطلعت لكيتها هستوها ركبت تاكسي واتحرك التاكسي واعيوني عليها امدنكه وتبجي بين الفرحان ان راح تبقي بس إليه وتنجبر تقبل بيه وبين المقهور لأن كسرتها وااذيتها رجعت قفللت العياده ورجعت للبيت
انام اجت على بالي شلون جسم عليها والبوسه لسه بشفايفي مطبوعه
ضليت اذكر تفاصيلها لحد ماغفيت
ع ثاني يوم كعدت ردت اتصل عليها ضل بالي عليها بس اتراجعت كلت احسن من تجي للعياده
وصار العصر ورحت للعياده وماشفتها اتخبلت كلت خاف صاير بيها شي مشيت المراجعين اشلون ماجان
لليل اتصلت عليها
هدى ...اتصل عليه دكتور حسن مارديت علي ضل يتصل عليه لحد مادز رساله افتحي خط هدى اريد احجي وياج
ورجع اتصل ومافتحت خط
وراها دزلي رساله راح اجي لبيتكم إذ ماتفتحين خط
رحت لغرفتي
اتصل فتحت خط
دكتور حسن .. هدى شلونج ليش متفتحين خط خفت خاف صار بيج
هدى ...انت واحد حقير واشماله تكلي خاف صاير بيج شي يعني شيصير أكثر من السويته انت
دكتور حسن...لا تبجين بويه تعالي بأجر اريد احجي وياج
هدى ..ماااجي وكمت ابجي حتي تأخذ التريده اني مو وحده رخيصه
دكتور حسن ...تعالي للدوام داومي ع ماالكه وحده بدالج
هدى ...مااجي بطلت من الشغل مااريد اي شغل بعد
دكتور حسن....بس هالشهر علما الكه بديلج
هدى ..مااجي وبعد لا تتصل
دكتور حسن ... لعد اجي احجي ويه امج
هدى ...انت ماتخاف الله متكول خاف تطلع بخواتي
دكتور حسن ...متطلع مدام إليه غايه
هدى ...مااجي اخذت غايتك الله لا يوفقك روح اعتبرني ماموجوده
دكتور حسن ...تجين لو اجي للبيت
هدى .. اجي بس إذ تقربت مني مره ثانيه اكتل نفسي وانت تتحمل مسؤولية موتي
دكتور حسن ..لا مااتقربلج
هدى ...سديته منه وكمت ابجي ليش هيج حظي
ع ثاني يوم رحت العياده
...
تحياتي الكاتبه ام مهدي