Sixteen

26 1 0
                                        











عُدت مجدداً ، لكنِ لم اراه .

قمت بأخذ طلبي ثم هممتُ راحله ، لكن ...
النادل قد اخبرني انك كنت تأتي يومياً و تسأل عني .
أيهتم ؟
" ما هذا الهراء "
تفوهت اخاطب نفسي .

قررت العوده و الجلوس مجدداً ، ليس لانتظاره بالتاكيد .
او ربما .









تحققت الامنيه .

|| Simple But Different ||حيث تعيش القصص. اكتشف الآن