" غرقت في بحر حبك
و نسيت أن البحر يرمي جثث غارقين "Izuku pov
لا يمكنك أن تشفى من النفس البيئة التي جعلتك مريضاً غادر
لقد غادرت بالفعل هربت دون إلتفات خلفي إلى أبعد نقطة ممكنة لكني لم أشفىهروب آلمني أكثر و أكثر هل كان علي ألا أهرب أن أتألم هناك حتى أشفى
لكن ما المهم في كل هذا التفكير ؟لا قيمة للآمر الآن.
السهم عندما يطلق لا يعود إما يصيب الهدف أو يخطأ
و في كلتا حالتين لا يوجد زر إعادة للخلفأيام تمضي و السنوات تمضي و لا شيء سيعود
مهما بلغ منا الندم عنان السماءأحببتك حتى ظننت أن ما مضى من العمر قبلك كان مجرد إنتظار لك كنت أظن أني أنتمي إليك
كنت أظن أن الحب هو ذاك من التشابه الذي يجمعك بالشخص الذي سيسمى نصفك الثاني أن يكون نسخة مطابقة لك في فكر و إهتمام
لكن اليوم أدركت أن الحب أبسط و أعمق و أكثر تعقيداً من ذلك كان طمأنينةالتي لم أستطع إيجادها إلا فيك و حولك
هذه المرة بدأ آلم في عقلي هل تلف قلبي أخيراً؟صوت باب مزعج مجدداً إما أن آخلعه أو أن أقطع يده و أظن خيار الثاني ليس بسيء يمكن القول إنه تطبيق لدروس أحياء اليس كذلك
أنا دوماً متعب للحديث
طرق الباب رنين الهاتف كل هذه الأصوات مزعجة لي
في علاقاتي لا أحب وجود الطرف الآخر أحب أن أكون وحدي بهالهذا السبب قصة حبي كانت بائسة
لم تكن قصة حب بطرفين لقد أحببته حب طرفين لوحدي ...لم أفهم حبه لطرق باب كل ما شعر بملل
آلم يجرب النومعندما لا أجد شيئاً لأفعله أهرب بالنوم
كي لا أفكر
مع الأن أطياف أفكار تلاحقنا حتى المنامو تتجسد في الآحلام بت أحلم بك كثيراً مؤخراً
و لكن لا أدري لما بت أهرب كلما مرةالهرب أصبح رياضتي المفضلة
إستمر في طرح أسئلة لا قيمة لها بينما أتوسل ليدعني أنام بسلام فحسب ..
" لا تعترض جئت لإقاضك لتشاركني بعض القهوة كثرة النوم مضرة لصحتك للغاية "
أجلسني على أريكة و أعطاني كوب القهوة
الشيء مزعج أنه بارع في إعدادها لذا لا يمكنني أن أرميها على وجهه
أنت تقرأ
مشاعر مرفوضة || Refuse feelings ﴿إنتهت﴾
Romans_ علاقة مثلية _ بعد أن إفترقنا فراقاً فعلياً أيها العزيز أقف لآرثي ذكرانا كانت قوبنا فتية يوماً مفعمة بالحب لكن عندما أدركتنا حياة أدركنا أن المشاعر التي إمتلئت بها قلوبنا مرفوضة و كبقية قصص الحب لم يكن بقصتنا شيء مميز و بقيت مجرد قصة حب لم يكتب...