خَطِيئَة الشَّهْوةِ - Jikook

- 0 - ثَنَايٰاهُ جَرِيمَة

_______________________________________

_______________________________________

- البداية :

غسق القمر يرنوا في سماء إندثرت صفوتها ، أطل على ذاك المنحدر حيث ستغرق وسط ثناياه روحي المدنسة لعلها ستتطهر من وسق الدنيا.
أنا خطيئة شهوة.
أشهد على رحيل طاله الدهر مندثرا ، فما كنت بمذنب في خطيئة القدر. عشت هياما وردي ، رأيت السيوف زهورا ، أو هذا ما خيلته لنفسي. وقعت بهيام الخطيئة مفثكا بعرضه ، ساحقا شضايا برائته . جسد ببياضه طاهر ، دنسه خبثي الماكر . شهوتي لجسده ، رغبتي به أسفلي ، تتفاقم
أعشق ثنايا جسده المتعرق المهزوم بين طيات سريري .
أنسج من غزل الكلام ما اباحه شاعر لمعشوقته .
فأسرده أنا عاهر لخاصتي
ندم؟ استيقاظ ضمير؟
كلا، أبدا فأنا بحلاوة ثغره ثمل آليم . هوسي به تعدى صداه رغبة مطارحته ، بل ارتقى لرغبة تملكه ، أتتبع كل خيط يصل صداه ، خبرا كان أم صورة لاقني الشرف بحصولي عليها عشق و هيام أبتغي له .
هو محبوبي رأيت طيفه عابرا للطريق تتبعثه كان بجمال الآلهة الخالص . أحببته شعور غزى دواخلي، فهو قد كان ضالتي .

هنا سيحط الرحال معلنا إنطلاقة شهوة كانت وليدة اللحظة لتتأبطها ثنايا العشق..

- جِيُونْ جُونْغكوك.

- صاحب الـ 24 ربيعا "في لليلة الغسق أقتداهم فأرتوي برحيق ثغورهم ، أجساد تتعرق و خاصته تصطك أسفلي ،إرتطام يليه إستيقاظ من وهم خيالي.."

- بارك جيمين

- ما كان للآلهة إلا أن تشفق على من وهب من الجمال محاسنه صاحب الـ 26 خريفا "ما كان هيامه إلا شهوة، و ما أنا إلا ببادخ بإقتياد لها.. "

_______________________________________

ٰ

- أهلا بكن.. هذه أول رواية لي هي بالأصل مكتملة لكن بحاجة لبعض التعديلات لذلك سيثم نشرها بشكل متسلسل أرجوا أن تمنحوها الدعم المستحق 🌚💗

[ فقرة سؤال]

- ما توقعاتكم لمسار الرواية و ما رؤياكم المستقبلية للأحداث..؟!