اليوم كان شنيعا بإمتياز
أستاذ الدينية يوزع الدروس على أوراق، و حين وصل دوري نفذت الأوراق منه
تشاجرت زميلتاي و كدت أخسر صداقة إحداهن لأنني شهدت ضدها
نزلت رواية لم أنل منها سوى السب و الشتم و الإهانة
و سوء الخاتمة
خسارة المنتخب الجزائري اليوم و نهاية سلسلة الإنتصارات لـ35 مباراة دون هزيمة
و الأسوء إذا خسرنا المباراة القادمة فلن نشارك في كأس أمم إفريقيا
واو
ما رأيكم بهذا اليوم الكارثي؟