.
.
.
.
."مرحباً"
اردف جيسونغ لفيليكس الذي كان جالس بغرفته بملل"اوه جيسونغ"
"ماذا تفعل؟"
"اتحظر للغد"
"تبدو متحمس"
"اجل بطبع متحمس لكني مشتاق له بشدة"
عبس نهاية حديثه ليبتسم جيسونغ
"لقد بقي يشتكي منذ صباح كان على وشك البكاء"
"ياللهي بيني"
"لاتقلق سوف تلتقي به غدا"
"اعلم وانا حقا متحمس"
"يافتى على رسلك"
" لايمكنني ياللهي هل شعرت بذات الشئ قبل زواجك؟ "
" تقريبا كنت فقط خائف تعلم عند زواجي لم نكون نحب بعضنا"
"والان؟"
"تعلم هو بنهاية زوجي لذا من طبيعي ان احبه"
" دعك من كونه زوجك هل تحبه؟ أعني مشاعرك انت"
" آ.. اجل "
" ياللهي تصبح لطيف عندما تخجل"
"اصمت وايضا عليك تجهز من أجل ليلة غدا"
غمز جيسونغ لفيليكس الذي راقص حاجبيه
" وهذا ما انا متحمس من اجله"
"انت لاتصدق"
.
.
..
.
.
." اذا كيف حاله؟ هل تغير شكله؟ هل ياكل جيدآ؟ ماذا يفعل؟ "
سأل تشانغبين جيسونغ الذي دخل لتوه للقصر
" ياللهي دعني اتنفس أولا "
" حسناً هيا ارجوك"
"حسناً"
اتجه الاثنان لمكتبه مينهو الذي استقبل زوجه بالقبل ليردف تشانغبين
"يمكنك تقبيله في ما بعد أخبرني عن فيليكس "
قهقه الاثنان بخفة ليردف جيسونغ
" لاتقلق هو بخير وياكل جيدآ وهو مشتاق لك"
"ياللهي صغيري انا ايضا مشتاق لك"
" اللهي الصبر"
هز مينهو رأسه بيأس على صديقه الذي كل دقيقة يذكر اشتياقه"اذا ماذا يفعل؟"
"قال بأنه يتحظر للغد يبدو أيضا انه أنهى ترتيب حقائبه أيضا"
"حقا؟"
"اجل لقد رأيت حقائبه في الغرفة"
" هذا جيد"
.
.
.
.
.
أنت تقرأ
𝑴𝒆𝒅𝒖𝒔𝒂
Short Storyسرقت ابتسامك بسهولة.. كن حذر انت الان في خطر أخبرني بآخر أمنياتك صغيري هذه الابتسامة التي سوف تلتقي بها في الجحيم